توصَّل باحثون من جامعة بازل السويسرية إلى طفرة جديدة، ترتبط بالصعوبات الاجتماعية؛ إذ ينتج عنها انخفاض في تأثير هرمون مسؤول عن التفاعل الاجتماعي.