في ختام أعماله دعا مؤتمر الدوحة الـ 15 لحوار الأديان إلى ضرورة حماية الأسرة من تغيرات العصر، والتصدي للهجوم الشرس والنظريات الدخيلة التي تستهدف كيان الأسرة،