شرح معاني وفوائد حديث دعاء الصائم عند إفطاره: "ذهب الظمأ وابتلت العروق"
الاستعانة بالله تعالى واللجوء إليه وقت الشدة تفرج عن المؤمن كربه، وهناك جملة من الأدعية حول هذا الأمر منها أدعية تفريج الكروب
أورد الإمام النووي في كتابه الأذكار دعاء نزول المطر ومايقال بعده وإذا خيف الضرر منه
الأدعية من السنة النبوية تعدّ من أجمل العبادات التي تتضمن طلب العون والمغفرة والرحمة. جاء في السنة الكثير من الأدعية هذه 50 من أدعية السنة النبوية.
لو لم يكن للدعاء من الفضائل إلا قربك من مولاك تعالى لكفى؛ فكيف وللدعاء من الفضائل والبركات الشيء الكثير .. لنتعرف على ثمار وفضائل الدعاء
دعاء القنوت في الوتر والوارد في الحديث الصحيح هو دعاء عظيم القدْر رفيعُ الشأن، فيه معاني جليلة هذا شرح ميسر له
ما أحوجنا إلى أن نلجأ إلى الله في كل كبيرة وصغيرة، سائلين إياه العون ،، خاضعين خاشعين طالبين رجاءه سبحانه .. الدعاء وصال و مناجاة .
كثير من الناس يبتلى بالوسوسة فما مصدرها ؟ وكيف يمكن للإنسان مقاومتها ؟
لماذا يدعو المسلمون ولا يستجاب لهم؟ رأي فضيلة الشيخ الشعراوي رحمه الله عن شروط إجابة الدعاء
وصف ميسر للعمرة سواء كانت هذه العمرة في رمضان أو في بقية أيام العام مع ذكر لبعض أدعيتها المأثورة
مجموعة من الأذكار والأدعية النبوية لعلاج الكرب والهم والحزن ذكرها الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه القيم (زاد المعاد في هدي خير العباد) تعرف عليها
يتصور بعض المسلمين أن مقتضى وعد الله المسلمين أن ينصرهم على عدوهم أن يكون ذلك فور المواجهة بين الحق والباطل، وأن يكون ذلك في الجولة الأولى، وأن ينتصر المسلمون دائما في كل معاركهم ضد الباطل، بل وأن يكون النصر نصرا دنيويا، فلا يتعرض المسلمون للأسر ولا للقتل ولا للإصابة. وأن يكون القتل والأسر والإصابات والجراحات
من الأمور المحيرة، استجابة الله للـ أدعية ، قال تعالى : {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} لماذا ترتد أيادينا صفرا في أكثر أدعيتنا؟
يقول الله تعالى على لسان سيدنا إبراهيم : { يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 88، 89] آية من يطالعها يتوقع أن يكون للقلب في المدونات الإسلامية حديث طويل عن ضرورة سلامته، وضمانات استمراره سالما من الأمراض، وقد قالوا في تفسير القلب السليم : “أظهر ما قيل
إن لله سننًا لا تتغير ولا تتبدل، يجريها على خلقه جميعًا، من سبق منهم ومن لحق ﴿سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً﴾ [الأحزاب: 62]. ومطلوب من الإنسان أن يعيها وأن يعمل بمقتضاها، فمن صادمها ولم يعمل بها أو حاول مغالبتها غلبته، وجنى على نفسه جناية السوء. فمن
قال تعالى (ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين . أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا