يعبر الذكاء الطبيعي على قدرة الإنسان على التمييز بالمقارنة بالكائنات الحية فكيف نتعرف على الأطفال الذين يتمتعون بهذا النوع من الذكاءات؟
ذكر القرآن الكريم طرفًا من استخدام الحيلة في قصة سيدنا يوسف -عليه السلام- مع إخوته، عندما وضع صواع الملك في رحل أخيه، وأذن مؤذن من جنود سيدنا يوسف: ﴿أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ﴾
كيف نسترد أبناءنا ونحررهم من قبضة الهدم والتخريب الممعن دون هوادة في بنائنا القيمي والسلوكي، بل والحضاري برمته ؟!