اكتشف كيف يعزز رمضان الإرادات الخيرة ويصقل النفس لتحقيق الصلاح والخير في المجتمع.
إذا كانت الزكاة أحد الموارد المهمة في سد حاجات الفقراء فإنها ليست المورد الأول ولا الأخير، فهنالك عشرات من وسائل كسب المال يجب توفيرها.
هل تدرك الفرق بين الوقف والصدقة الجارية؟ وأيهما أعم وأشمل في المعنى من الآخر؟
الزكاة بالمعنى الأوسع أو ما يطلق عليه بزكاة الحياة هو بذل الجهد والطاقة في كل مجال لنفع المسلمين ويفتح آفاقا أرحب لتبادل المنافع
إن كان الترجيح وإيجاد الرتابة في فروع العبادات مطلوبًا حقًا ، فلم يكن السبيل الذي سلكه الفقهاء – من وجهة نظري - هو السبيل الصحيح ..فالذي فعلوه هو أن قام كل فقيه مدرسة خاصة به وعكف على البحث والترجيح بجهود ذاتية شخصية ..وبما أن التنوع كان موجودًا بالفعل في العبادات ، فلم يكن ممكنًا لطبائع و عقول مختلفة أن تصل ببحوثها إلى نتيجة واحدة بشأن ترجيح شيء على آخر..فحين رجح فقيه ما شيئًا معينًا جاء فقيه آخر ليرجح الرأي المضاد ..وهكذا برزت هياكل وصور متعددة للعبادات بينما كان الهدف هو وضع هيكل واحد فقط.
قبل الحديث عن زكاة شجرة الزيتون ، نذكر بهذه الشجرة الطيبة المباركة التي ثبت بركتها في القرآن الكريم وأحاديث المصطفى ﷺ، ويكفيها بركة أن الله تعالى قرن ذكر بركتها مع ذكر نوره سبحانه وتعالى، قال الله عز وجل: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ
قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنها حصلت على فتوى شرعية تجيز للمسلمين دفع زكاتهم لها والتبرع لأعمال الإغاثة. ويدفع المسلمون حول العالم الزكاة التي تقدر عادة بحوالى 2.5 في المئة من أي مدخرات مر عليها عام. وبشكل عام، تجمع مؤسسات الدولة هذه الأموال لمساعدة المواطنين الفقراء. وجاء في بيان للمفوضية السامية للأمم المتحدة
هل تعلم كيف يقضي الناس شهر رمضان في أستراليا؟ في هذا الحوار يتحدث مفتي أستراليا ابراهيم أبو محمد عن خصائص ومميزات الشهر الكريم في هذا البلد.
هذا المقال يسلط الضوء على أهمية زكاة المال وحق الفقير في الاختيار والحرية في تحديد احتياجاتهم، ودور الجمعيات الخيرية.
ألم يلفت ذهنكم قوله سبحانه ( ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين ) /آل عمران : 46/ . فتساءلتم : ما الحكمة أن الحق سبحانه وصف عيسى عليه السلام أنه يكلم الناس في الكهولة – وهي مرحلة الكبر والشيخوخة – ، في معرض الاحتجاج على أهل الزيغ والضلال ، و سياق بيان نبوة المسيح
يشترط الفقهاء أن يكون المال الذي تؤخذ منه الزكاة ناميًا بالفعل، أو قابلاً للنماء، ومعنى النماء بلغة العصر: أن يكون من شأنه أن يدر على صاحبه ربحًا وفائدة، أي دخلاً أو غلة أو إيرادًا – حسب تعبير علماء الضريبة – أو يكون هو نفسه نماء، أي فضلاً وزيادة، وإيرادًا جديدًا، وهذا ما قرره فقهاء الإسلام،