أظهر مسح لمعهد رويترز لدراسة الصحافة أن استخدام شبكات التواصل الاجتماعي ومنها فيسبوك لمتابعة الأخبار بدأ في التراجع في الولايات المتحدة مع تحول الكثير من الشبان إلى تطبيقات التراسل مثل واتساب المملوك لفيسبوك لمناقشة الأحداث. ووجد المسح الذي أجري على 74 ألف شخص في 37 دولة إن استخدام فيسبوك وهي شبكة التواصل الاجتماعي الأكبر في
تناول الهوية من خلال اللغة أو الدين أو التقاليد لم يعد كافيا للوصول إلى التوصيف الدقيق، لا سيما في زمن مواقع التواصل الاجتماعي وأشهرها “فيسبوك”، و”تويتر”. انطلاقا من هذا المبدأ يوجه الباحث المغربي عبد الحكيم أحمين، انتباه المفكرين والباحثين إلى ضرورة إعادة النظر في مسألة الهوية. تلك المحاولة جاءت عبر كتابه “الهويات الافتراضية في المجتمعات