“بأسهم بينهم شديد، تحسبُهم جميعا وقلوبُهم شتى” (2-2)
قد يقال لا إشكالية في القضايا الفقهية العملية “التدين“، فإنه قد يرد الخلاف فيها دون حرج! إنما الإشكالية في أمور العقيدة “الدين”، وقد يقال أيضا معظم النماذج التي تم سردها في الجزء الاول من هذا المقال إنما تدخل في مجال الفقهيات، أو في التدين لا في الدين. يلاحظ أن ما يُظنّ أن الخلاف فيه عقدي