طالما أن العالم سيكون مختزلاً في حاسوب صغير ، فالأمر لم يعد ترفاً من القول، وليس تنظيراً نأخذ به أو لا نأخذ. الأمر يزداد إثارة وفي الوقت ذاته جدية
استكشف كيف تتفاعل العقليات العربية مع إنجازات الآخرين وتأثير ذلك على تقدير الإنجازات العالمية.
السينما من المجالات التي اختلفنا عليها وما زلنا، فيما آخرون استمروا وأبدعوا وأتقنوا وتقدموا فساروا بعيداً.. بل صاروا يستغلون هذا الفن في تحقيق مآربهم وأهدافهم