طالما أن العالم سيكون مختزلاً في حاسوب صغير ، فالأمر لم يعد ترفاً من القول، وليس تنظيراً نأخذ به أو لا نأخذ. الأمر يزداد إثارة وفي الوقت ذاته جدية
وما هذا التشنيع لفعل المغامر أو الانتقاص والتقليل من قيمة مغامرته أو محاولة بيان زيفها، سوى محاولات مكشوفة لتغطية عجزنا عن مقارعة الآخرين في الإنجازات
السينما من المجالات التي اختلفنا عليها وما زلنا، فيما آخرون استمروا وأبدعوا وأتقنوا وتقدموا فساروا بعيداً.. بل صاروا يستغلون هذا الفن في تحقيق مآربهم وأهدافهم