العضل.. فتنة القلوب المتآلفة
في واقع مجتمعاتنا العربية ظواهر مستعصية وخطرة، مستعصيةً لأنها تمارس باسم الدين فيمنحها ذلك قدسية زائفة تمنع من طرحها أمام سؤال الإصلاح، وخطرةً لما تسببه من الأزمات التي تحول بين مجتمعاتنا وبين النهوض، وتحول حياته ـ أحيانا ـ إلى سلسلة مشاكل نفسية وثقافية تنعكس بطريقة شائهة على علاقاتنا الاجتماعية.