ثبت بكتاب الله والسنة النبوية أن علامات الساعة أمر لا مفر منه وأن هناك أشراطا تسبق قيام الساعة، منها ما ظهر وانقضى ومنها ما لم يظهر بعد
تتردد مزاعم أن وقوع الكوارث والزلازل جزء من العقاب الإلهي الدنيوي قبل الأخروي، فما مدى دقة وصحة هذه التفسير ؟
يقوم الإيمان في العقيدة الإسلامية على درجة من اليقين، بحيث تنتفي عنه كل أشكال الوهم والشك والريب والظن والتردد، فضلا عن الجهل
ذكر العلماء أن علامات الساعة الصغرى قد حدثت بالفعل، تعرّف على المزيد حول علامات الساعة الكبرى وتأكد من العمل الصالح والتوبة الدائمة لتكون على استعداد ليوم الحساب.
هناك أحاديث متعددة تثبت معجزة انشقاق القمر، ظهرت بين يدي دعوة النبي صلى الله عليه وسلم، يقول الله تعالى: اقتربت الساعة وانشق القمر