إنهم ورثة الأنبياء، لا يورثون ديناراً ولا درهماً، بل يورثون العلم. هذه المكانة الرفيعة التي وضعهم فيها النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، تفرض عليهم مسؤولية جسيمة للحفاظ عليها والقيام بحقها. فهل علماء اليوم يرتقون إلى مستوى هذه الإرادة العظيمة؟