علم المنطق

كتاب عن المنطق الإسلامي والمنطق الأرسطي بعنوان "المنطق الإسلامي: حضور المنطق الأرسطي لدى مفكري المشرق الإسلامي" لمؤلفه الباحث محمد بن يعيش.

خديجة بنت العاقل عالمة شنقيطية جليلة ظهرت في القرن 12 وبلغت مرتبة عليا في العلوم الكلامية والمنطقية وأخذ عنها علماء كبار

"وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا" وردت كلمة "جدل" في القرآن الكريم (29) مرة الجدال حول الأفكار يتطلب آداب ومنهجيات ومعارف متنوعة ، هذه بعض الكتب التي تناولته

قضية الفلسفة في العالم الإسلامي كانت وما زالت متأرجحة بين الأخذ والرد وبين القبول والرفض، سواء من حيث مادتها كمعرفة إنسانية وتحصيل نظري، أو من حيث منهجها كوسيلة للبحث وضبط مساره واستنتاجاته

تميزت كتب القرن الرابع بعد عهد الشافعي بأنها مدونات شاملة في علم أصول الفقه لم يختصر على جزء دون آخر إلا في إطار الردود على المخالفين. واعتنت هذه المؤلفات بتقرير المبادئ الأصولية للمذاهب الفقهية، حتى أصبح لكل مذهب مدونات أصولية خاصة. ومع الدخول في القرن الخامس ازدهر علم أصول الفقه واكتملت نظرياته على كبار المنظرين أمثال الجويني والغزالي والباقلاني والقاضي عبد الوهاب والباجي من المالكية.