هل يتناقض العلم والدين؟ أشرنا في المقالات السابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي، ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري من اضطراب، وما وقع فيها من خلط، بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية