إن الخصوصية والكونية لازمتان للخطاب الفلسفي والفكري والثقافي اليوم، ليستعيد فكرنا دوره في الإبداع والتواصل؛ الإبداع في الإجابة عن الأسئلة الملحّة في سياقها العربي الإسلامي