في تاريخنا الإسلامي شخصيات عظيمة لها في مخيلتنا وفي نفوسنا مكانة عظيمة، واحترام كبير وشعور بالاعتزاز كلما قرأنا في سيرهم أو ذكرنا أسماءهم، لدرجة أننا نسمي أبناءنا ومدارسنا وشوارعنا بأسمائهم، كأمثال صلاح الدين الأيوبي الذي هزم الصليبيين الفرنج في معركة حطين واستعاد بعدها بيت المقدس أو سيف الدين قطز ومعه الظاهر بيبرس اللذان قادا جيش
القيادة في العلم لا تقل أهمية عن غيرها من أنواع القيادة العسكرية والسياسية والاقتصادية .. فالمعلمون هم الذين يخرّجون القيادات ويصنعونها ويصيغون بنيتها الأولية لدى النشء