على عكس مؤتمر الآباء والمعلمين التقليدي، يجلس الأب والمعلم بجوار الابنة على طاولة واحدة في مدرسة WHEELS بمدينة نيويورك، لكن الأضواء تكون مسلطة على طالبة الصف السابع غابرييلا بيريز وهي تشرح هدفها التعليمي الحالي والقائم على معايير تعمل عليها وتبين بالنتائج مدى تقدمها . تقول غابرييلا: “أنا فخورة حقا بتفسير ما هي قرائن السياق “،
تحدث القرآن عن أصحاب أهل الكهف، وذكر القرآن أنهم كانوا حديثي السن، فهم كما قال: {إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى } [الكهف: 13]، فامتدح الله تعالى هؤلاء الشباب الصغار الذين رفضوا ما عليهم آباؤهم من عبادة غير الله تعالى، فرأوا بعين البصيرة بعد عين البصر أن السجود لغير الله تعالى ما ينبغي، وأنه سفاهة
دان المشاركون في المؤتمر الدولي للمرأة تحت عنوان “المرأة ومسيرة التطور التنويري الواقع والمأمول”، الذي تعقده كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر بالقاهرة، ظلم المتطرفين للمرأة باسم الإسلام .. وحذروا من تنامي موجة الإسلاموفوبيا التي تستند إلى الممارسات الخاطئة التي يرتكبها بعض المتأسلمين ضد المرأة وقتلها معنويا.. فمن جهته أكد الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر فى
تعرف على مكانة المرأة القيادية في الإسلام عبر التاريخ النبوي والعصر الذهبي للإسلام، حيث لعبت دوراً بارزاً في الدين، العلم، السياسة، الطب، والإرشاد.
إن القيادة لا بد لها من واقع مشاهد وتاريخ ملموس يشهد لصاحبه بالتميز والحنكة ، وليست مجرد أقوال وتصريحات تخلو من أي أثر على مستوى الأمة والمجتمع
سخر الله لأمته في حقبة تاريخية قائدا فذا عظيما ، وفاتحا قويا مهيبا، نشر الصلاح وملأ الأرض عدلا .. هو : ذو القرنين . والذي ارتكزت صفاته القيادية على دعامتين
فالقيادة لسيت تشريفاً وتسلطاً على رقاب الشعوب ، كما إنها ليست بقوة إلهية كهنوتية يفرضها نص مقدس يستعبد بها الناس ، وإنما القيادة تكليف ومسؤولية عظيمة وفق مواصفات وركائز
سلسلة تلقي الضوء على مشاهد قرآنية مثلت القيادة بصورها وأشكالها
هذه الدعائم الثلاث بات وجودها اليوم في المصلح والمجدد والقائد ضرورياً ، ليحصل التغيير المنشود نحو الأفضل في شتى المجالات