كيف يمكن لكتاب “مريم عليها السلام بين الأناجيل والقرآن الكريم” أن يفتح أمامنا آفاقًا جديدة لفهم أعمق للأديان؟ هذا الكتاب لا يقتصر على مجرد دراسة مقارنة بين المسيحية والإسلام، بل يكتسب الكتاب أهمية خاصة بالنسبة للمهتمين بدراسات مقارنة الأديان
مراجعة لكتاب"The World Portable Bible" الذي يستعرض الأديان الرئيسة في العالم من خلال مختارات لأهم مبادئ كل دين ويغطي حوالي 98% من أديان سكان العالم
يقدم كتاب "موريس بوكاي: والقرآن الكريم: نحو قراءة توفيقية بين النص والمعطى العلمي" للدكتور "محمود كيشانة"، دراسة حول منهجية "بوكاي" في النظر للقرآن الكريم من خلال منظور العلم الحديث
اشتهر عن المسيح عليه السلام، دعوته إلى التسامح والعفو وقوله "لا تقاوموا الشر، بل من لطمك على خدك الأيمن فحوِّل له الأيسر".
يسلط الكاتب الضوء في هذا المقال على مكانة الأخلاق من خلال جولة في كتاب "الأخلاق في القرآن والتوراة والتلمود" للدكتور أحمد عمار عبد الجليل.
يبرز الفيلسوف النيسابوري أبو الحسن العامري (توفي 381هــ) باعتباره واحدا من مؤسسي علم مقارنة الأديان وذلك في كتابيه "الإعلام بمناقب الإسلام" و "الإبانة عن علل الديانة".
الصورة مفارقة جدا في تعامل الإسلام مع خصومه الدينين، فمن البدايات أقرّ بحق الاختلاف الديني (لكم دينكم ولي دين)، ونهى أتباعه عن التعرض للرموز الدينية للمخالفين، كما قال تعالى:( ولا تسبّوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم) [ الأنعام، 108]
تعدّد الزوجات ليس أمرا خاصا بالشريعة الإسلامية التي هذبته وقيدته وسيّجته بعديد الشروط بما يعود بالنفع على الزوجين كليهما، وإنما هو تقليد قديم قدم مؤسسة الزواج البشرية، فقد عرفته كل الأقوام والحضارات
سعى هذا المقال إلى التعريف بـ علم الأديان من حيث النشأة التاريخ والموضوع واشتراكه مع علم الأنثروبولوجيا وأهميته للحوار والسلم المجتمعي
اكتشف الفرق بين المسيحيين والنصارى وتعرف على أصول التسميات ومعانيها في الإسلام والمسيحية.
يعتبر الخلاف العقائدي من أخطر أنواع الخلافات التي شتت وحدة الأمة الإسلامية، وأبعدت المسلمين عن منهج القرآن والسنة، المتمثل في قوله تعالى {إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ}. ورغم التطور الذي عرفته البشرية اليوم فإن النزاع العقائدي صار أكثر شحنة وتذكية من ذي قبل.. بل قامت على خلفيته حروب لا تبقي ولا تذر.
في هذا الحوار نتوقف مع الدكتور د. بدران مسعود بن لحسن، أستاذ مقارنة الأديان ومناهج دراسة الدين المشارك، بكلية الدراسات الإسلامية- جامعة حمد بن خليفة؛ لنتعرف على أهمية المؤتمر، وأبرز محاوره، والمشاركين فيه، وما يثيره من إشكالات وأطروحات تدفع الفكر الإسلامي نحو الفاعلية والتفعيل.
عرف علم مقارنة الأديان على يد المسلمين قديما بأسماء متنوعة وبمناهج عدة، ثم ظهر في الغرب في منتصف القرن التاسع عشر .. تعرف عليها