احتدم القتال في المعركة والكفار مستميتون لقتل محمد – صلى الله عليه وسلم – وهو كالجبل الشامخ يقاتل ويدافع . فتركت ما في يدها من سقاء وعدة علاج المرضى والجرحى - فالأمر جلل إنها حياة النبي الكريم الذي أحبته وبايعته -