ظاهرة المطففين والتنزيل الموضوعي في المعاملات العامة
حينما نقرأ القرآن فقد نقف كثيرا عند ويل للمصلين، بحيث قد أصبحت هذه العبارة القرآنية مثالا يضرب لكل من لم يلتزم الموضوعية ويلوي أعناق النصوص والواقع ومقتضيات العدالة، بل يعمل على حذف المعنى الحقيقي للخطاب أو النص بتكسيره وبتره قبل الوصول إلى منتهاه. وبهذا فقد يضيع نصف العلم بل ينقلب إلى ضده فيكرس الغلط وتزور