(وكذلك مكّنّا ليوسف في الأرض) يوسف عليه السلام، آمن وتعلم وصبر وتعفف حتى تمكن، فعاش مُمَكّناً أعواماً عديدة، حتى كان يُشار إليه بالبنان منذ أن جعله الملك على خزائن مصر حتى وفاته. وخلّد القرآن ذكره
دراسة الجوانب الفنية من القصة القرآنية من العرض ثم المفاجأة والتشويق، وانتهاء بالفجوات بين المشاهد وتطبيق ذلك على قصة يوسف عليه السلام