اليابان، بلادٌ جميلةٌ لكن بعيدةٌ جداً، أعرف عنها في حداثة سني أنها بلادٌ مزدحمة، مبتلاة بالزلازل، ترد منها مصنوعاتٌ متينةٌ جيدة، أسعارها فوق أسعار الصيني ودون أسعار الألماني. وأعرف أن عاصمتها “طوكيو”، وأنها هزمت شر هزيمة في الحرب العالمية الثانية بعدما أسقط عليها الأمريكان قنبلتين نوويتين. وهذا يعني أني كنت أعرف عن اليابان أقل
في النصف الشرقي من الكرة الأرضية، تحديداً في بلاد كوريا الجنوبية ستتفاجىء عند سماعك صوت الآذان وعبارة “السلام عليكم” عند الترحيب بك. أجل إننا في كوريا الجنوبية ولسنا في دولة عربية ! في بلدٍ نصف سكانه بلا دين، ستجد مجموعة لا بأس بها من المسلمين، ففي العاصمة سيول وحدها يتواجد حوالي 150000 شخص مسلم وثلثلهم
أسس "زهنغ هي" مجتمعات إسلامية صينية في "باليمبانغ"، وعلى امتداد جاوا، وشبه جزيرة ملايو، والفلبين