حديث
يركز على علم الحديث وروايته وتاريخه وتبيان قواعده

من المصطلحات السائدة بين أهل العلم مصطح "الحديث الغريب" و"غريب الحديث" مما يظن بعض الناس أنهما مترادفين من حيث يمكن وضع أحدهما مكان الآخر، وليس الأمر كذلك

هل هناك أصح الأسانيد في الحديث على وجه الإطلاق بغض النظر عن الراوي أو البد الذي اشتهر فيه الحديث ؟

الصحيفة الصادقة هي أول كتاب وأقدم التراث الإسلامي في علم الحديث للصحابي الجليل عبد الله بن عمرو

نشأ مذهب الظاهرية في القرن الثالث، ومؤسسها الأول داود بن علي الظاهري من أحد الماهرين في علم الحديث، ولكن خالف منهج الظاهرية أهل الحديث في التعليل والتصحيح والاستنباط، الأمر الذي استدعى ضرورة التفريق.
اشتراط المحدثين الضبط في رواية وقبول حديث الراوى العدل، وعدم الاكتفاء بعدالته إنما من أجل التأكد من سلامة الحديث وهذا يدل على أهمية الضبط عند المحدثين
قال بعض أهل العلم: أشد البواعث وأقوى الدواعي لي على تحصيل علم الحديث لفظ "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"

حظي صحيح البخاري بعناية العلماء ومن بين أهم الكتب التي اهتمت بشرحه : فتح الباري لابن رجب الحنبلي، وفتح الباري لابن حجر العسقلاني

الكتاب في عمومه مرجع مهم في توضيح مكانة أهل الحديث، وجميل مسلكهم في الاعتقاد والعبادة والأخلاق والمعاملة والعلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :” المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف ، وفي كل خير ، احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز. وإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كان كذا وكذا ولكن قل :قدر الله وما شاء فعل ، فإن لو تفتح عمل الشيطان ” رواه مسلم.
الحياء من شعب الإيمان، وهو تاج الأخلاق وزينة النفوس: ولذا تواطأت الكتب السماوية على مدحه. لأنه يعصم صاحبه عن ملابسة ما لا ينبغي.