سلسلة مقالات تتعلق بتعريف الإمام البخاري وصحيحه
الإمام البخاري انتهت إليه رئاسة الحديث في عصره، وبلغ تصنيف الحديث القمة على يديه، ورُزِق كتابه الجامع الصحيح إجماع الأمة مقالة موجزة تعرفنا به
لماذا هجوم متزايد على صحيح الإمام البخاري؟ اكتشاف غموض خلف حملة تشكيك ضد أشهر كتب السنة النبوية.
كانت كريمة بنت أحمد بن محمد بن حاتم المروزية رحمها الله من العالمات الكبيرات ومن نوابغ النساء في علم الحديث
مناقشة ادعاء أن الأحاديث تستنقص من النساء وبيان الإمكانيات المعرفية التي يتيحها صحيح البخاري للباحثين في بناء تصورات أقرب للدقة حول موقع النساء في عصر النبوة
شاع في الأيام الأخيرة فيديو بعنوان “حقائق صادمة عن البخاري” نشَره موقع “أصوات مغاربية” وشاركه موقع “قناة الحرة”، وهو ما أثار عددًا من التساؤلات دفعت بعضهم إلى طلب توضيحات علمية حول محتوى الفيديو. يدور محتوى الفيديو على خمس مسائل رئيسة سأوضحها ثم أبين ما فيها. المسألة الأولى: يُظهر الفيديو أن نَسَب البخاري يُحيل إلى أنه
بين التقديس والتدنيس تراوحت المواقف من الإمام البخاري رحمه الله وجامعه الصحيح. فعلى امتداد القرون التي تلت صدور مصنفه، لم يتوان العلماء عن تدعيم الثقة في الجهد الحديثي الذي بذله البخاري لتنقية السنة النبوية من شوائب أهل الأهواء والأمزجة السياسية والعرقية المتقلبة. غير أن فترات النكوص الحضاري شهدت، ولازالت تشهد، تفاعلا مبالغا فيه مع
استكشف عالم الحديث النبوي عبر صحيح البخاري: مرجع أساسي للأحاديث النبوية الشريفة، بعد دراسة مستفيضة دامت 16 سنة، جمع خلالها 7275 حديثًا مختارة بعناية من بين 600 ألف حديث، وفق ضوابط دقيقة تضمنت المعاصرة والسماع والثقة والعدالة والضبط والإتقان.
استكشف تحليل ومقارنة فتح الباري لابن رجب وابن حجر، وأثرهما في شرح صحيح البخاري وعلوم الحديث.
زوجة ابن حجر، أنس خاتون، عالمة فاضلة وعابدة صالحة تختم صحيح البخاري في شعبان. احتفالاتها العلمية ورعايتها لتلاميذها تبرز منزلتها العلمية المرموقة.