يظل الحوار بين الزوجين سر العلاقة الزوجية الناجحة ومعادلة النجاح الصعبة في سفينة الحياة الزوجية المحاصرة بالعواصف الحياتية.
هناك مهارات يحتاجها الزوجان للتواصل الفعال الذي يعتبر المفتاح الأساسي لعلاقة قوية وصحية تساهم في إنجاح الزواج وحماية الاسرة
التواصل الفعال هو المفتاح لعلاقة قوية وصحية، وهو الذي يساعد على ازدهار العلاقة بين الزوجين ويعينهما على الارتقاء عبر درجات سلم التوافق الزواجي؛ مما يزيد من عمق التآلف والترابط والحميمية بينهما، هذه العلاقة هي علاقة مستمرة ودائمة ومتجددة يحدث فيها دومًا وباستمرار تبادل للرسائل بين طرفي العلاقة. هذه الرسائل التي قد تكون مادية أو معنوية،
الفطرة السليمة تأنف من انتهاك الخصوصية، وتؤطر العيش بضوابط متفق عليها داخل كل جماعة بشرية، وملزمة لكل منتسب إليها، فإن الإسلام الدي عده الله تعالى دين الفطرة، والمنهج المتكفل بتحقيق السعادة، لم يغفل عن رسم حدود دقيقة للحرم الأسري، وترتيب جملة من التبعات التي يلتزم بها الطرفان.
إن بيوتنا بحاجة إلى دفء الإيمان، من حسن العلاقة مع الله، وأن توجد في بيوتنا علامات الصلاح ..
وضع الإسلام عدة ضوابط لبناء الأسرة وقد كتب العديد من الفقهاء والأئمة وذوي الاختصاص في مجال الأسرة والمجتمع ..هذه نبذة عن الموضوع.
تعرف على طريقة تعامل النصوص القرآنية مع العلاقة بين الزوجين
تختلف أدمغة البشر عن أدمغة البراغيث، لكن تكوين العادة التي يتحدد بموجبها ارتفاع الوثبة أمر يتعرض له البشر أيضا، حين يوضع غطاء لحياتهم وقدراتهم ..
هذه المادة عبارة عن نصائح في رحلة للبحث عن كنز السعادة الأسرية في ظروف الحياة وانشغالاتها خاصة في ظل دخول العام الدراسي الجديد
تسع قيم حصرها د. عبدالكريم بكار في كتابه "مسار الأسرة" تسعى للارتقاء بالمفاهيم التربويّة لدى الأبناء
أزمة الأسرة ذات بعد فلسفي، فمنذ تراجع فكرة أن الأسرة هي أصل جميع أشكال التنظيم الاجتماعي، وأصل التماسك الاجتماعي، أصبحت الأسرة تتعرض لقدر من التفكيك لدورها ولقفز على حقيقتها ووجودها
حرص النبي صلى الله عليه وسلم على إدماج الطفولة في مخططه لبناء مجتمع إسلامي جديد، وفق معايير اجتماعية مغايرة بشكل واضح لما كان سائدا من قبل. ويشكل القطع مع المألوف الجاهلي في معاملة الأطفال رهانا حضت جملة من الأحاديث النبوية على كسبه، لتثبيت معادلة حضارية مفادها أن بناء المجتمعات لا يمكن أن يتحقق في ظل تنشئة عرجاء أو وضع تربوي مختل !
تكشف القصص اليومية لمشاكل الأسر مع الخادمات عن اغتراب واضح إزاء الإطار الذي حددته السنة النبوية، وحيرة في التوفيق بين مراد الشرع وإكراهات الواقع التي تزداد صعوبة ..
يبدو أن الجيل الجديد من ألعاب الفيديو والإنترنت قد جاوز حد التسلية، ليزج بناشئتنا في اغتراب ثلاثي الأبعاد، وليضع الأسرة والمدرسة والأجهزة الرقابية في كل بلد عربي أمام تحدٍ ينبغي كسبه بأي حال من الأحوال. إذ حين تتحول التسلية الإلكترونية إلى نسق ثقافي مرعب يُجرد الطفل من انتمائه، ويخلق هوة بينه وبين واقعه، ثم يُغريه
بدون الاستثناءات التي ترتبط دائماً بالقواعد العامة؛ فإن البيت هو المكان الطبيعي لعمل المرأة وهو الأصل، وأما عملها خارج بيتها بقصد مشروع ولمصلحة معتبرة شرعاً فهو الاستثناء. وقد ورد في هذا العديد من النصوص التي دلت على أن الأصل الذي قررته الشريعة الإسلامية هو قرارها في بيتها ( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ.. )( الأحزاب: من الآية
"الأمومة عبودية..والأطفال قيود..والأسرة سجن..والرجل عدو" ..أفكار ومواقف تدور منذ أربعة عقود داخل تيارات في الحركة النسوية، وسعي لتفكيك الأسرة أول وأقوى وأهم مؤسسة أنشأها الإنسان منذ خطواته الأولى على الأرض، فقد تحولت الحركة النسوية التي جاءت بداياتها الأولى في القرن السادس عشر، من تيار يطالب بتحقيق المساواة بين المرأة والرجل، والحصول على حقوق المرأة المدنية والسياسية، إلى أفكار ورؤى أخرى تعادي الأسرة والأمومة، وأن تكتفي المرأة بالمرأة بعيدا عن مركوز الفطرة وطبيعة الإنسانية، وهو ما جعل النسوية أو "فيمينزم" تيار يعادي الدين والفطرة والتاريخ.
مفهوم التراحم في الإسلام يتأسس على سنن الاجتماع الإنساني والفطرة والأخلاق وهو مفهوم يحترم التعاقدية والتراحم في الرابطة الاجتماعية.
إن الإيمان والصدق والاستقامة أمور تظل أبداً واضحة وساطعة ومتألقة ، كما تظل أمور من قبيل الكذب والخداع والانحراف متسربلة بالتخفي والغموض ، هذه هي طبيعة الأشياء . من المهم جداً أن يقيم الزوجان العلاقة بينهما على الثقة المتبادلة ، وأن يعملا على تعزيز تلك الثقة على نحو مستمر، وهذا يقتضي من الزوجة ألا تتحدث
كتيب طريف في مادته، يستوحي كل من لِندا ورِتشارد إِير دروسا وقوانين من الطبيعة، تُمهد لفهم أفضل للحياة الأسرية، وتُرشد إلى جملة من المبادئ الأساسية ..
في هذا المقال نقدم عددًا من المراجعات المهتمة بدور المرأة، و عن هويتها، والعقبات التي تفرض نفسها عليها..
لم يهتم الإسلام بقيمة من القيم اهتمامه بالعدل، فمن أجله أنزل الكتب وأرسل الرسل، قال تعالى : “{لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ } [الحديد: 25] ومما يؤكد اهتمام القرآن بالعدل أننا وجدنا أن الله تعالى إذا طلب منا ثلاثة أشياء كان العدل أحدها ، قال تعالى:” { إِنَّ اللَّهَ
دعا الأمين العام للأمم المتحدة بمناسبة اليوم الدولي للأُسرة 15 مايو إلى تغيير القواعد القانونية والنواميس الاجتماعية التي تعزز التمييز ضد المستضعفين من أفراد الأسرة لا سيّما المرأة والطفل، مُناشداً الأُسر إلى الوقوف صفاً واحداً للدفاع عن حقّ المستضعفين داخل الأُسر، من أجل عالم تُصان فيه كرامة الجميع ومن أجل مجتمعات مُتماسكة.
هل نحن نعيش حرب المصطلحات في هذا العصر؟ هذا المقال يشرح تأثير بعض المصطلحات الخطيرة على الفرد والمجتمع وكيف يتم استخدامها.
التمركز حول الأنثى :إذا كانت الأسرة هي اللبنة الأساسية في المجتمع، فإن الأم هي اللبنة الأساسية في الأسرة (بما لا ينفي دور الرجل الأسري بالطبع) ومن هنا كان تركيز النظام العالمي الجديد على قضايا الأنثى.
سعادة البشرية مرهونة بوجود أمهات نذرن أنفسهن لسعادة أسرهن ونجاحهن.. .وإن من تعاسة البشرية أن تطلق المرأة أسرتها.. رامية إياها وراء ظهرها..
يناقش كتاب "الحياة الزوجية في الواقع المعاصر" المشكلات التي تهدد الأسرة المسلمة في الغرب، وفي ديار الإسلام والسعي لحلها