ظاهرة "التفسير العلمي" أو "الإعجاز العلمي في القرآن" ظاهرة حديثة نسبياً، وإن كانت ترجع جذورها إلى طبيعة النظر إلى ما يحتويه القرآن الكريم من علوم في التراث الإسلامي
الإعجاز البياني هو الإعجاز الممتد عبر عصور الزمن المختلفة، وهو الوسيلة الدقيقة للكشف عن إشارات الإعجاز الأخرى في القرآن ومنه العلمي
هل الصيام معجزة علمية؟ إليكم الأدلة العلمية القاطعة على خطأ بعض المعتقدات والسلوكات تجاه عملية الصيام.
اشتهر الإمام الجويني بحبه الشديد للعلم كما عُرف بالصلاح والورع، ومن ثم فقد حرص على تنشئة ابنه "عبد الملك" تنشئة إسلامية صحيحة
لم يظهر تعبير "الإعجاز" أو التفسير العلمي إلا بعد اكتشاف العالم الإسلامي الهوة الساحقة بينه وبين الغرب في مجال العلوم خصوصا، فتمت العودة إلى القرآن كوسيلة لاستعادة الثقة بالذات والتعويض عن التأخر العلمي لدى المسلمين
في هذا الحوار مع د. برونو غيدردوني حول هل القرآن والعلم متوافقان؟ أردنا أن نستكشف رؤية مختلفة لمسائل القرآن والعلم وكيف يشرحها عالم فلكي غربي مسلم،
كيف يكون الإعجاز العلمي طريق للهداية؟ هذا المقال يناقش هذه المسألة ويبين عظمة الإسلام والقرآن الكريم المعجزة الباقية.
دعا علماء مسلمون الباحثين المشاركين في مؤتمر الإعجاز العلمي أثناء دورة انعقاده السابعة إلى التزام المنهج العلمي في التدليل على الإعجاز
قال تعالى : {وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَاباً مّنَ السّمَاء فَظَلّواْ فِيهِ يَعْرُجُون } (الحجر : 14 )
يقدم لنا القرآن الكريم صرخة في وجه الملحدين المشككين في كلام الله عزّ وجل، ويضيف لنا إعجازاً علمياً جديداً يثبت فيه صدق كلام الله الخالق، وأن النبي الكريم – ﷺ – الذي تلقاه كان موصولاً بالوحي، فيحدثنا عن معجزة مبهرة في عصر لم يكن باستطاعة أحد أن يقيس أخفض منطقة على سطح اليابسة، حيث يحدثنا
القرآن الكريم في الأصل كتاب هداية” عبارة سمعناها ونسمعها كثيرا في المحاضرات والندوات التي يكون موضوعها القرآن الكريم، وهي تأتي عادة عقب تناول موضوع يحاول سبر أغوار القرآن الكريم، وكشف حقائقه وأسراره وما حوى من علوم ومعارف وحقائق قد تكون بعيدة -حسب فهم البعض- عن الهدف الأسمى من نزول القرآن الكريم، ألا وهو هداية الناس
ثمة أساليب كثيرة يمكن أن يتبعها المسلم في دعوته إلى الإسلام، وفي البرهنة على أنه الدين الخاتم الذي رضيه الله تعالى لعباده، وتكفَّل بحفظ أصوله وثوابته، ليكون رسالته وحجته على العالمين إلى قيام الساعة. و”الإعجاز العلمي” في القرآن الكريم والسنة النبوية، هو أحد أهم هذه الأساليب، خاصة إذا كنا بصدد مخاطبة الغربيين، الذين جرفتهم مادية
يهتم هذا المنحى من التفسير بإبراز الآيات التى تشير إلى العلم وعناصره ومفرداته وأدواته مثل استخدام الملاحظة والمشاهدة والتجربة والعقل والاستنتاج والنقد..، كما يشير هذا التفسير – أيضاً – إلى محاولة تفسير بعض الظواهر الطبيعية أو غيرها وفقاً لتطابقها مع بعض الآيات في القرآن، كما يشير هذا التفسير – أيضاً – إلى ما طرحه بعض
عتدنا عندما تُكتشف حقيقة علمية ووجدنا لها ذكرا أو إشارة في القران أن نصيح بأعلى صوتنا أن القران قد سبقكم في هذا الاكتشاف منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنة، ثم تنطلق ألسنتنا تهليلا وتسبيحا وتكبيرا فرحين بهذا السبق العظيم !!