المقال يعالج الأسئلة المتعلقة بالتجديد منها ما هو التجديد حسبما جاء في القرآن والسنة، وما هي أهم صوره؟ وكيف تتجلى دلالات التجديد
حوار حول مفهوم "التجديد" سواء في بُعده الشرعي وما يرتبط بالاجتهاد في الدين، أو في بعده الفكري والفلسفي مع د. عماد الدين إبراهيم عبد الرازق أستاذ ورئيس قسم الفلسفة بجامعة بني سويف
أوضح الأكاديمي الجزائري الدكتور قندوز ماحي، أستاذ الشريعة وتحقيق النصوص بجامعة تلمسان الجزائر، أن الهجوم على التراث العربي والإسلامي له عدة واجهات؛ تختلف في الأسلوب والطريقة وتتحد في الهدف؛ وهو الطمس والتغييب. وأكد في حواره مع “إسلام أون لاين“ ضرورة إحياء التراث، وصولاً إلى قراءة هذا التراث ونقده وتمحيصه وإعمال منهج التحليل والنقد فيه.. محذِّرًا
الحل في بث المعرفة والثقافة والرغبة في التفكير والتعلم الواسع وحسن تسيير الحياة
لا شك أن الفلسفة إحدى مظاهرة قوة الحياة العقلية في أي ثقافة، وتجديد النظر إليها، وإصلاح وتجديد النظر من خلالها، يخلق حالة من الانبعاث الحضاري، وشهد الخبرة الإسلامية تطورا كبيرا في التعامل مع الفلسفة كمنهج وأداة للنظر العقلي، فهناك قرون طويلة ما بين مقولة "من تمنطق فقد تزندق" وما أورده الشيخ نديم الجسر في كتابه "قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن" من أن "الفلسفة كانت ومازالت في جوهرها هي البحث عن الله" و أن راكبها يجد الزيغ والخطر في سواحلها وشطآنها، ويجد الأمان والإيمان في لججها وأعماقها.
يشكل جمود الوعي مصدراً كبيراً لكثير من المشكلات، ومنها المشكلات التي تمس القضايا الأخلاقية؛ فنحن في تصورنا للمآزق والحلول الأخلاقية ما زلنا نفكر بالعقلية التي كنا نفكر بها منذ نصف قرن، حين كان الناس يعيشون في البوادي والقرى والقليل من المدن الصغيرة، وحين كان الناس يعيشون معزولين عن العالم الخارجي، ويعملون في أعمال بسيطة، كما
ُعرِّف محمد رشيد رضا “تفسير المنار” في بطاقة العنوان بأنَّه : “هو التَّفسير الوحيد الجامِع بين صحيح المأثور وصريح المعقول، الذي يُبيِّن حكم التَّشريع، وسُنَنَ اللَّه في الإنسان، وكون القرآن هداية للبشر في كلِّ زمان ومكان، ويُوازن بين هدايته وما عليه المسلمون في هذا العصر، وقد أعرضوا عنها، وما كان عليه سلفهم المعتصمون بحبلها، مُراعَى
عرف المسلمون “الاجتهاد” منذ عصر الرسالة وفي حضور الوحي وقد أقره الرسول ﷺ في حياته[1]، ودعا إليه باعتباره – أي الاجتهاد – يماثل حركة الإسلام ذاته، ويحقق مقاصده العليا في الخلق والعمران والهدي من ناحية، ويلائم حركة الكون وسنته التي تخضع لمنطق التغير والتطور والتجدد من ناحية أخرى. وتاريخيًا: دوَّن المسلمون ما عُرف بعلم الفقه وأصوله
ضمن نشاطات رمضان الكريم، خصصت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في قطر برنامجا رمضانيا حواريا أطلقت عليه إسم وآمنهم من خوفلقضية تجديد الخطاب الديني.
عندما ألقت العولمة بظلالها على البشرية زاد الضغط على قضية الاجتهاد، فالأمّة مرغمة على التأقلم مع أوضاع سياسية وثقافية واقتصادية واجتماعية ذات نمط غير مسبوق
لا تعود شهرة مصطفى صبري لكونه آخر من تقلد منصب شيخ الإسلام في الدولة العثمانية، بل للدور الذي قام به في زمن التحولات الكبرى في النصف الأول من القرن العشرين
عبقرية محمد والعلاقة بيننا وبينه وأننا نزعم نُصرته فنرتكب في سبيل ذلك كل ما نهى عنه! ولهذا تبدو إعادة قراءة السيرة النبوية أكثر من ضرورة لنا كمسلمين قبل أن يقرأها غيرنا.
السينما من المجالات التي اختلفنا عليها وما زلنا، فيما آخرون استمروا وأبدعوا وأتقنوا وتقدموا فساروا بعيداً.. بل صاروا يستغلون هذا الفن في تحقيق مآربهم وأهدافهم