من خلال كتاب الفوائد لابن ماجد نستنتج أن العرب برعوا في فن الملاحة البحرية وأنهم صاغوا دستورا أخلاقيا يضبط عمل الملاحين والبحارة
تراث الأمم ليس ماضيًا انتهى دوره وتأثيره، وإنما هو أساس صلب ممتد في حاضرها، وقد نشأ "تحقيق التراث" علامةً على أهمية التراث وضرورة العناية به .. حوار مع الباحث المصري في التراث والتحقيق الأستاذ محمد صالح فرحات
في حواره مع إسلام أون لاين، رصد د. الفارس علي أستاذ الدراسات اللغوية المقارنة بجامعة القاهرة نشأة الاستشراق الألماني وتطوره والأعمال التي أثرت الثقافة العربية والإسلامية
احتفال باليوم العالمي للغة العربية ودورها في تعزيز المحتوى الرقمي والثقافة العالمية.
الغترة والعقال في مونديال قطر من مكاسب هذه البطولة التي جعلت الثقافة تسير لأول مرة عكس العادة من الشرق إلى الغرب.
قراءة في كتاب "أسطورة إفريقيا وعالمها الشيخ عثمان بن فودي" للأديب القطري الدكتور علي بن غانم الهاجري
المفكر المصري عبد الحميد إبراهيم (رحمه الله)كانت له إسهامات عديدة في مجال الأدب والنقد ومشروعه الأكبر يتجلى في موسوعته الوسطية العربية
المختار ولد بونا الجكني، من أعظم علماء موريتانيا في القرن(12 هـ 18م)، نشر علم النحو والمنطق والبلاغة وأصول الفقه، وتخرجت على يده كوكبة من أعلام بلاد شنقيط.
نبذة موجزة عن المفكر الكويتي خلدون النقيب الذي يعتبر من أبرز المثقفين وعلماء الاجتماع العرب، وله عدد كبير من الكتابات والبحوث والإصدارات الفكرية
في كتابه "كاتب السلطان: حرفة الفقهاء والمثقفين" يبحث خالد زيادة في أصول المثقف في الفضاء العربي، من خلال العودة إلى الحقبتين المملوكية ثم العثمانية
يعتبر ليو تولستوي أحد عمالقة الأدب الروسي في القرن التاسع عشر ومن أعظم الروائيين على الإطلاق، لما يمتاز به أدبه من نظرة إنسانية شاملة. ويعتبر الشيخ محمد عبده أحد رموز التجديد في الفقه الإسلامي ومن دعاة النهضة والإصلاح في العالم العربي والإسلامي. فما الذي يجمع هاذين الرجلين وما الذي يفرقهما؟ وعن أي مقام سنتحدث في هذا المقال؟
تحكي الفترة ما بين الميلاد في برشلونة في (5 يناير 1931) والوفاة في مراكش (4 يونيو 2017) قصة حياة الكاتب والمفكر والأديب والمستعرب الإسباني خوان غويتيسولو ، أحد أهم الأدباء الأسبان، وأحد مناصري الثقافة العربية، والمدافعين عن حقوق المهمشين.
ما لم تعكف المجتمعات العربية والمسلمة على اكتشاف وإحياء وخلق تقاليد فكرية معاصرة محلية، فسوف تكون النتيجة الحتمية هي الانجراف الثقافي، أو ما هو أسوأ بكثير: استمرار الصراعات والحروب الأهلية الدموية، وفق ما يرى الباحث سامي محروم في عرضه التحليلي التالي.