أثبتت الدراسات أن فعل الخير يخفف التوتر ويحقق السعادة ويعزز المناعة ويُكسب الشخص الاحترام لذاته ويحسن صموده أمام متغيرات الحياة
استمتع بالفضائل والبركات في شهر رمضان! امتثل لأمر الله واهرب من الكبائر. ابتغِ المغفرة وسابق للخيرات.
قال تعالى : { إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين } هل الإنسان يملك قراره في اختيار طريق الهداية أو الغواية ؟
من رحمة الله وفضله سبحانه وتعالى أن جعل الجزاء من جنس العمل .. في السطور التالية نتعرف على كلام الإمام ابن قيم الجوزية حول هذا الموضوع
اليوم الدولي للعمل الخيري الذي يوافق الخامس من سبتمبر من كل عام محاولة لتذكير البشر بتعميم الأعمال الخيرية ومساعدة المحتاجين في العالم
عالم الفساد كبير ومتنوع، بل متشعب أو كشجرة متداخلة أطرافها وفروعها وأغصانها. وكلما تُركت شجرة الفساد دون علاج حاسم حازم، كلما تعمقت جذورها
كان وما يزال دور إبليس في حياتنا هو تمييز الشر
من عرف قلبه عرف ربه، وإن أكثر الناس جاهلون بقلوبهم ونفوسهم، فكيف تستقيم القلوب في الثبات على الخير والشر بحكم أن معرفة القلب وصفاته أصل الدين
* زياد مرار عندما نقوم بتقييم سمعة ما، نحن بصدد التنبؤ بكيفية تصرف هذا الشخص في ظروف معينة. ولكن بما أننا نشعر بالتناقض، فهذه ليست قصة بسيطة. وبالنظر إلى داخلنا، إلى جانب السياقات التي قد يتغير فيها سلوكنا يتعين علينا في كثير من الأحيان إدارة التوتر عندما تتعارض أفكارنا أو تصرفاتنا. إذا كنت أعرف أن
تمتلك كلمة الواجب قيمة معتبرة في الحياة الأخلاقية للإنسان، إذ أنه بفعل الواجب يكون بادئا ومبادرا وفاعلا وغير مُنتظر لمبادرات الآخرين؛ لأن الواجب هو الفعل ليس استجابة لمنفعة عاجلة، أو منفعة فردية، بل إنّ دافعه الجوهري هو الحافز والقانون الذي يعطي للأفعال صفتها الأخلاقية
إن البيئة الجيدة تؤثر في الشخصية عن طريق (اللاوعي) وتقلل الميول إلى الشرور بشكل سلس. السياقات الحسنة تُبنى من خلال الألوف من الأعمال الخيرة والمبادرات الكبيرة، ومن هنا فإن على أهل الدعوة والغيرة على مستقبل الأمة أن يفكروا بطريقة جدّية وعمليّة في كيفيّة الحصول على حضور متألق في كل المجالات وعلى كل المستويات.
يعتبر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أبجديات الفكر الإسلامي وأولوياته ، ومسؤولية دينية أخلاقية لا مجال للتقصير فيها أو التلكؤ ، وصمام أمام لحفظ القيم والسلوك المجتمعي في الأمة الرشيدة ، وسياج ضامن للهوية المسلمة . والملاحظ في هذه العبادة أنها أخذت طابع الأمة في وجودها وديمومتها ، ولم تأخذ طابع الفردية أو الفئوية
الرحمة… صفة قرنها الله تعالى بوصفه بالاستواء على العرش قال تعالى: (الرحمن على العرش استوى)، فدل على أن الرحمة أصل تدبير الكون كله؛ حيث العرش أعلى المخلوقات وتحته كل الكون. ومما يعضد هذا حديثه ﷺ عن قسمة الله لجزء واحد من رحمته به يتراحمون، ليدخر الباقي ليوم القيامة. من هنا نفهم أن الرحمة: عاطفة تدفع
من منا لا يريد أن يكون كما يحب ربنا ويرضى؛ مسارعا في الخيرات، ممتلئ القلب باليقين، خاشعا في صلاته، مقبلا بقلبه على ربه، إيمانه نصب عينيه أينما ذهب يوجهه لخير؟ نعم كلنا يتمنى ذلك، ولكننا كلما سرنا إلى الله بقلوب حية نسمع ونعلم ونتأثر، ولكننا لا نرقى إلى ترجمة هذا الإيمان إلى عمل صالح يلامس
إن كنت حقاً تؤمن بأن رزقك في السماء، فلماذا تقلق عليه خشية ألا يصل الأرض؟
ما تقوم به من الخير والسعي في حاجة الآخرين هو إشباع لرغبة داخلية أصيلة فيك كإنسان، متمثلة تلك الرغبة في الإحساس بالسعادة، التي تكون حين يسعد الآخرون
اكتشف فضائل رمضان من الصيام، الصدقة، وقيام الليل، واستعد لشهر الغفران والبركات.
الإيمان حين يتمكن من النفس، فلا شيء يمكنه أن يوقف تلك النفس من تصور المستقبل وتمني خيراته، التي هي في عقيدتنا متمثلة في رضا الله ومن ثم دخول الجنة.