لا يبعث الرسول إلا بلسان قومه
المستفاد من الإرسال باللسان الخاص، وهو المتداول المعروف في نظمه وشعوره وإيحاءاته لدى المرسل إليهم، هو تقريب الدعوة للمُتلقين، من أجل سد منافذ النكوص، وإقامة الحجة، وإيضاح المحجة، فلا يبقى عذر لمعتذر، ﴿ وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم﴾