يتناول هذا المقال دراسة متعمقة حول العلاقة بين النفس والروح والجسد من منظور الفلاسفة والمتكلمين المسلمين، مع التركيز على آراء ابن حزم الأندلسي وابن سينا. يعرض المقال الترادف والتمايز بين النفس والروح
تبدو أهمية الحديث عن الروح من خلال كون الحياة البرزخية - التي بين الحياة الدنيوية والأخروية- أحد المراحل التي يعيشها الإنسان، فماذا يقول ابن القيم عن الروح؟
صرح القرآن الكريم بثلاث صور يمكن أن نعتبرها عناصر أساسية لتحديد مناهج معرفة النفس، نتعرف عليها من خلال هذ المقال
سكرات الموت وصفة خروج روح المؤمن عند الموت وحالاتها عند القبض وهي التي تخرج بسهولةٍ ويسر، وحين تنتقل إلى عالم البرزخ
المعرفة هي صناعة الإنسان، والجهل داؤه، والعلم ترياقه. من خلال الملاحظة وتراكم الخبرات والاستبصار والخيال وقراءة الأحداث واكتشاف العلاقات بين الأشياء ومعرفة سنن الله – تعالى- في الخلق من خلال كل ذلك نبني معارفنا، نكوّن انطباعاتنا، وننظم بالتالي مواقفنا وردود أفعالنا. المعرفة عبارة عن معلومات، والعلم معارف منظمة ومبوبة. والعالم سواء أكان كبيراً أم صغيراً
“الأمم لاتموت بموت ابنائها وسقوط قتلاها ونزف دمائها ولكنها تموت بموت ارادتها وأملها وثقتها بنفسها”