تراث

يحتفل العالم اليوم 18 أبريل 2021 والمهتمون بالتراث الحضارى والإنساني بـ”يوم التراث العالمي”، وهو اليوم الذى تم إقراره من قبل منظمة اليونسكو العالمية من أجل حماية التراث الإنساني فى كافة دول العالم. وبالنسبة للدول العربية والإسلامية يمثل هذا اليوم فرصة للمؤسسات التراثية للغوص في رحلة إلى الماضي مع الاكتشافات الرائعة للعلماء العرب والمسلمين، من خلال

الجزء الثانى من مقال الشيخ محمد الغزالي رحمه الله يناقش سبعة من كتبه التى تشمل مجالات متعددة من العلوم الإسلامية، ويواجه تحديات كثيرة في واقعنا، من التغريب والتنصير والاستشراق،

تسليط الضوء بصورة مختصرة على أحد علماء شنقيط، العلامة منيرة بن حبيب الله وهو أحد شيوخ المحاضر الموريتانية البارزين خلال القرن الثاني عشر للهجرة

رحل قبل أيام قليلة العالم العراقي الفذ والمحقق الثبت الدكتور يحيى وهيب الجبوري عن عمر يناهز التسعين، قضاه في البحث والتدقيق والتحقيق في مخطوطات تراثنا العريق، وخاصة ما يتعلق منه باللغة والأدب.

يعد الأتراك أول من أنشأ الجوامع ذات الأسطح والأعمدة الخشبية، التي أدرجتها “يونيسكو” ضمن لائحتها المؤقتة للتراث العالمي، حيث تلفت الاهتمام منذ عصور طويلة لكونها تأتي ضمن أهم وأجمل دور العبادة التركية والإسلامية. وبعد اعتناقهم للإسلام، بنى الأتراك أول نماذج المساجد الخشبية في موطنهم الأصلي في آسيا الوسطى، قبل أن ينقلها السلاجقة فيما بعد إلى

” ليس من حق الأجيال الحاضرة أن تعطل تراثها الغني عن أداء وظيفته في إقامة نظام للحياة والعلاقات المختلفة، كما أمرها بذلك خالقها؛ على نحو يحقق العدل والسعادة والطمأنينة، كما أنه ليس من حقنا أن ندع هذا الصرح التشريعي الشامخ على ما تركه لنا سلفنا الصالح، بل علينا أن نتابع الجهد في إتمام بنائه، ليلبي