قصة مأثورة للفاروق عمر رضي الله عنه حين دخل في نقاش حازم مع أحد ملوك الغساسنة وهو جبلة بن الأيهم، بعد حادثة لطمه لرجل من عوام بني فزارة، فكيف تعامل مع الموقف ؟
كان الفاروق عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) حريصًا على قضاء حوائج الناس، وجسد عهده قيمة التكافل الاجتماعي، ولعل هذه الخصال هي من أهم خصائله العظيمة
اصطفى الله سبحانه وتعالى من أصحاب النبي الله صلى الله عليه وسلم عشرة وبشرهم ، فمن هم هؤلاء العشرة المبشرون بالجنة ؟
لستُ بالخُبِّ، ولا الخب يخدعني .. مقولة للفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه هي في ذاتها حكمة إدارية تقتضي من الباحث عن الحكمة، الأخذ بها وتأملها ..
لماذا نتحدث كثيراً عن الفاروق عمر لاسيما في مسائل الإدارة ؟ لماذا تحدث غير المسلمين عنه بصورة إيجابية فيها كثير تقدير واحترام؟
نجح الفاروق عمر بن الخطاب في سنوات خلافته العشر في أن يؤسس أقوى إمبراطورية عرفها التاريخ تعرف أكثر على شخصيته وفتوحاته العظيمة وأهم إنجازاته
تعريف بالمخرج السوري حاتم علي رحمه الله و الذي عرف بأعماله الدرامية ذات العلاقة بالتاريخ العربي والإسلامي على غرار مسلسل عمر بن الخطاب
المصائب وما شرع من أسباب مقاومتها، كلها منه سبحانه بقدره، والإنسان مأمور بأن يعالج ويقاوم فرارا من قدر الله إلى قدره كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
تصاعدت المخاوف عالميا بسبب ما أتفق على تسميته بـ فيروس كورونا ، هل عرف تاريخنا الإسلامي ظواهر مشابهة لهذا الوباء مثل طاعون عمواس؟
قبل الحديث عن فقه عمر بن الخطاب رضي الله عنه نعلم أنه كان عبقريا ملهما سريع البديهة أوتي ذكاء متوقدا وفقها وعلما واسعا فكانت الحكمة تخرج من نواحيه
السؤال الذي يطرحه العنوان هو سؤال مهم؛ لأنه يتصل بأمرين جديرين بالاعتبار؛ وهما: تصحيح المعنى السائد لمفهوم "الفقر".. وتحديد المنظور الصحيح الذي ينبغي من خلاله قياس مدى تقدم مجتمع ما أو تأخره.
لم يكن عمر الفاروق شهيرا -فحسب -بالمحدّث الملهم كما أخبر عنه الحبيب محمد ﷺ «لقد كان فيمن قبلكم محدَّثون، فإن يكن في أمّتي أحد فإنه عمر[1]» ولا بذلك العبقري الذي لا يقدر الآخرون أن يفروا فريه، كما في حديث الرؤية التي حكاها النبي (ﷺ) في نزع الماء من البئر[2]، وإنما اشتهر أيضا بحمل ذلك