اقرأ.. لتُشفى! المقال يتحدث عن أهمية القراءة في عصر التكنولوجيا، ويستعرض تحديات تواجه المكتبات اليومية. اكتشف كيف يمكن للقراءة أن تؤثر إيجابيًا على حياتك وتحسّن قدراتك العقلية والنفسية.
يذكر خبراء القراءة أن هناك أنواع معارف محددة ضرورية للنجاح في تعلم الطفل للقراءة والكتابة. ولعل أهمها مهارات الاستماع والتحدث والفهم.
كف يمكن مساعدة الطفل في تقبل القراءة منذ مرحلة عمرية مبكرة ؟
بأي معنى أن فعل القراءة شهد انزاياحات وتملكات من جهات تأويلية متعددة ؟ كيف نتفكّر هذه الحقيقة ؟ دكتور عبدالرزاق بلعقروز يجيب
مقالة تلخص آخر الكتب التي أُلِّفت في مجال تعلم القراءة، كتاب (مقاليد القراءة: خطوات عملية لدخول عالم القراءة) للمؤلف سالم القحطاني
لو تساءلنا عن أساليب تحبيب القراءة إلى الصغار، فإن الجواب سيُغرقنا بالعشرات من التفاصيل الصغيرة، فلنتحدث إذن عن المبادرات والأساليب الأساسية
في الآية الكريمة المكونة من ثلاث كلمات في كل لفظ منها إشارة ودلالة؛ فتكرار لفظ اقرأ بعد وروده في الآية الأولى، واختيار لفظ الرب دون غيره كل ذلك العلماء لهم فيه توجيه وتفسير ..
معظم العرب والمسلمين لا يجدون رغبة في القراءة، وقليلون جداً الذين يقرؤون كتاباً في الشهر، والأسباب عديدة، لكن السبب الرئيس في نظري ليس عدم وجود ما تحتاجه القراءة من مال ووقت وإدراك لفضلها، وإنما عدم معرفة الناس بالنهايات السعيدة التي يمكن أن توصلهم القراءة إليها ،وعدم معرفتهم بالفوائد والعوائد العظيمة التي يحصلون عليها حين يقرؤون
لعلاقة المسلم بالكتاب صور ومداخل شتى، جرى تناولها بشكل متفرق في كتب ودراسات عديدة؛ رغم وجود خيط ناظم يكشف عن شغف المسلمين بالكلمة المكتوبة، منذ أن أثمرت الفتوحات عن اتصال إيجابي بالثقافات القديمة. وتولد عن تلك العلاقة سلوكيات وممارسات، تراوحت بين الولع بالكتب، وإرساء ميثاق أخلاقي لتداولها بين الأفراد ضمن ما اصطلح عليه ب"آداب الإعارة"