كتاب صدر سنة 2000 عن المسلمين في النرويج، بعنوان "الإسلام بالنرويجية"، وهو كتاب يتناول أنشطة المساجد والاتحادات الإسلامية في هذا البلد
لا يخفى على أحد حالة العداء المتصاعدة ضد الوجود الإسلامي في الغرب، فيما يعرف بظاهرة "الإسلاموفوبيا"، التي تتغذّى على روافد متعددة؛ بعضها لا علاقة له بالإسلام كمنهج وفكر، ولا بالمسلمين كواقع وممارسة؛ وإنما يتصل بالصراع الداخلي في المجتمعات الأوربية.. هذه الصراعات التي توظّف "الورقة الإسلامية" في مواسم الانتخابات ومعادلات الصراع السياسي والاجتماعي؛ كما أشار لذلك الصحفي الفرنسي إيدوي بلينيل في كتابه (من أجل المسلمين).
في هذا الحوار الشامل والصريح، نقرأ أبعاد تلك الفاجعة ودلالاتها، مع المفكر والداعية الدكتور إبراهيم أبو محمد مفتي أستراليا؛ صاحب العديد من الكتابات والمواقف فيما يتصل بالوجود الإسلامي في الغرب، والذي حرص على زيارة نيوزيلندا، للوقوف على حقيقة المأساة، ولتوصيل رسالة للمسلمين وللمجتمع النيوزيلندي
اكتشف قصة ابتهاج محمد، أول أمريكية محجبة تصل للأولمبياد وتفوز بميدالية. تعرف على كفاحها ضد العنصرية وتمسكها بحجابها وإنجازاتها الملهمة.
لم يعش الكثير من الناس في مجتمع سُلطوي بلا رحمة وفي مجتمع ثيوقراطي ديني، ولم ينل الكثير منهم أيضاً الترحيب من المجتمعات الغربية خصوصاً إذا كانوا يحملون أفكاراً متناقضة مع الليبرالية، لكن كتابات "آيان حرسي علي" في الدين والثقافة والعنف -والتي عايشت تلك المجتمعات-لطالما أثارت اهتمام القراء في هذه المجتمعات الغربية.
لماذا يخافون من الإسلام وينشرون الخوف منه عبر وسائل كثيرة وبأساليب شتى ؟
الضوابط المنهجية لفقه الأقليات المسلمة: الاجتهاد الجماعي في القضايا العامة هو المعيار، حيث يتم تشاور العلماء لحل المشاكل المجتمعية. هذا النهج مستوحى من أسلافنا الذين اعتمدوا على الرأي الجماعي بدلاً من القرار الفردي.
يجب أن يكون الاجتهاد لفقه الأقليات دافعا إلى تأكيد دور المسلم في إصلاح وطنه و مجتمعه و عالمه لا أن ينحصر في فقه الحماية من الفتن و الوقاية من المحن
إذا كان المسلمون الأقلية لا يشعرون بالانتماء إلى بلد استوطنوه فإن هذا يعد خدشا في المروءة وطعنا في الكرامة ويفتح باب الذرائع أن تتوجس الأكثرية من هذه الأقلية فينفونهم أو يضطهدونهم
الإسلام جاء يخاطب النفوس والعقول، ومن ثم يترك المجال للاختيار، فلا إكراه في الدين.. هذا الدين ما انتشر إلا لإنسانيته وتعزيزه للقيم الإنسانية الرائعة، وسماحته
تدور الفكرة حول 99 بطلا يحصل كل واحد منهم على حجر تشبّع بمعارف "دار الحكمة" فيحصل على قوى خارقة تستند إلى أسماء الله الحسنى ويسعى إلى إحقاق العدل والسلام
عبقرية محمد والعلاقة بيننا وبينه وأننا نزعم نُصرته فنرتكب في سبيل ذلك كل ما نهى عنه! ولهذا تبدو إعادة قراءة السيرة النبوية أكثر من ضرورة لنا كمسلمين قبل أن يقرأها غيرنا.