تعرف على معنى الألم النفسي وأنواعه المختلفة، من النفسي إلى الجسدي، وتعلّم كيفية التعامل معه عبر الإيمان واليقين. ابدأ رحلتك نحو الطمأنينة والراحة النفسية من خلال تعزيز علاقتك بالله
يركز المقال على مفهوم القدر وحرية الإنسان في أعماله واختياراته، ومصير الإنسان في الدار الآخرة بين أصحاب الجنة وأصحاب النار مع التأكيد على أن الله قدّر وخلق كل شيء وكتبه وقضاه،
إن من ألطاف الله بعباده أن يرسل عليهم البلاء حتى يختبرهم فقليلي الإيمان والمعرفة بالله يصيبهم السخط وهؤلاء لا يرون حكمة الله في أقداره
لا بُدَّ أن نميزَ بين المصيبة والمعصية. فالمعصيةُ من العبد، وهو مسؤول، ومُعاقَبٌ عليها؛ لأنه حُرُّ التصرُّف، وقد فعلها راضياً بها، ساعياً لها، مختارًا، ولا مُكْرَهاً، ولكنه لم يَفْعَلْها قسراً عن إرادة الله، إذ لا يجري في الكون شيءٌ إلا بإذن الله وإرادته. وقد رأينا أنَّ اللهَ يريدُ المعصية، ولكنه لا يرضى بها، وشرحنا ذلك
تناول المقال جانبا مهما من عقيدة أهل السنة، وأحد ثمرات الإيمان بالقدر، وهو مسألة أفعال العباد، واتصاف موقف أهل السنة فيها بالوسطية
الغيب وأزمة الإنسان المعاصر موضوع يطرح نفسه بحدة، لأن الغيب قضية مركزية كبرى في الفكر الفلسفي وليس مسألة عابرة يمكن أن يقفز عليها الإنسان.
ماذا نفهم من قوله تعالى: " نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا" مشيرا إلى القضاء المكتوب وعلاقته بجد الإنسان وذكائه ومؤهلاته؟
ماذا تعرف عن كارما؟ وهل لها علاقة بمفهوم الإيمان بالقدر في الإسلام؟
أدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية على وجوب الإيمان بالقدر
الأخذ بالأسباب في القرآن الكريم: تعزيز إيمانك بقضاء الله بينما تعمل لتحقيق أهدافك.
إنّ الضلال والهدى متضادان، حيث يُقال ضللت بعيري: إذا كان معقولاً فلم تهتد لمكانه، وضل عني: ضاع، وضللته: أنسيته، ويقال لكل عدول عن المنهج عمداً، أو سهواً، يسيراً كان أو كثيراً: ضلال، فإن الطريق المستقيم الذي هو المرتضى صعب جداً، وإضلال الله للإنسان على وجهين: إحداهما: أن يكون سببه وهو أن يضل الإنسان فيحكم الله عليه