كيف تطورت الدراسات القرآنية الغربية عبر العصور، من الترجمة الجدلية في العصور الوسطى إلى المناهج النقدية الحديثة. يعرض هذا الكتاب التحولات الفكرية والأكاديمية التي أثرت على فهم القرآن، مع تحليل نقدي لمناهج البحث الغربية.
د. حسام صبري: مرجع أكسفورد في الدراسات القرآنية، عمل موسوعي مميز بغزارة مادته العلمية. اكتشف أبرز الجوانب وتجديد في الدراسات القرآنية.
ينتظم كتابُ "مرجع أكسفورد في الدراسات القرآنية" ثمانية أبواب تشتمل على سبعة وخمسين فصلًا توفَّر على تأليفها ما يربو على خمسين باحثًا
"إحصاءات فى القرآن الكريم" موقع تعليمي تفاعلي يُعنى بتقديم إحصاءات دقيقة وموثَّقة عن القرآن الكريم، ويضم قاعدة بيانات لحروف القرآن وحركاته
حاول د.العلواني في كتابه :" معالم في المنهج القرآني "لفت أنظار الباحثين في الفكر الإسلامي إلى أن أهم أسباب أزمتنا الحضارية الراهنة هو غياب المنهاج القرآني
اكتشف المقاصد القرآنية وراء عدم ترتيب الأحداث في سور القرآن، مع تحليل دقيق ومنهج علمي استقرائي.
مركز تفسير أضحى في سنوات معدودات واحدا من أهم المنصات القرآنية العالمية، نتعرف على تجربة المركز في خدمة وتطوير الدراسات القرآنية من خلال هذا المقال
كتاب "علوم القرآن ، نقد العلمية ومقاربة في البناء" مشروع نقدي لعلوم القرآن واقتراح تأسيس منهجي جديد لها
"دراسات عن القرآن الكريم" كتاب جمعه المفكر محمد عمارة يحتوي على 5 دراسات قرآنية لـ5 من أبرز المفكرين، هذه نبذة عن هذه الدراسات القرآنية.
مقال يناقش فرضية إعادة النظر في علم التفسير والدراسات القرآنية بعد أن أخذت بحوثُه تأخذ منحى جديدا فيما يعرف بـالتفسير الموضوعي.
هذه المقالة تسلط الضوء على كتاب (دستور الأخلاق في القرآن) ويعد مؤلفه محمد عبد الله دراز مؤسس علم الأخلاق القرآني
أصبح مفهوم الحداثة من المفاهيم الهُلامية التي يصعب الإمساك بأطرافها، ويزداد الأمر حساسية وتعقيدًا عندما يتم ربط الحداثة بالنصّ القرآني كنصٍّ مقدَّسٍ ..
كتاب "الله والإنسان في القرآن" للياباني توشيهيكو إيزوتسو الذي تثبت دراساته أن النص القرآني رسالة متكاملة ورؤية شاملة للإنسان والكون
تعد مسألة القراءة الجديدة للمتن القرآني من أهم القضايا الفكرية في الفلسفة الإسلامية المعاصرة، وقد شهدت عدة تجليات، ونحن هاهنا وقفنا ـ محاولين ـ رصد رؤية أبي القاسم حاج حمد، الذي حاول هو الآخر إعادة النظر في المداخل التأسيسية للرؤية التراثية للقرآن، والتي ظلت سائدة إلى الآن، واقترح إذ ذَّاك تجديدا نوعيا، يتأصل على المنهجية المعرفية التي منطقها التحليل الإبستمولوجي للقرآن، بوصفه المعادل الموضوعي للوجود الكوني وحركته، و تصبح الغاية من هذه الإبستمولوجيا التحليلية هي الاستيعاب والتجاوز من جهة، ونقد منطق فلسفة العلوم الطبيعية والإنسانية المعاصرة من جهة ثانية، وبهذا فقط يتحقق التجديد الذي سمَّاه أبو القاسم حاج حمد بأسلمة المعرفة والمنهج.
شهد المجتمع الإسلامي منذ تأسيسه إقبالا من النساء على تلقي العلم الشرعي وانخراطا في عملية إنتاج المعرفة وهو ما يتبين من كتب التراجم التي غصت بذكر أولئك النسوة، وفي الأزمنة الحديثة ظهرت بعض الباحثات هن امتدادا لأولئك المجتهدات الأوائل كعائشة عبد الرحمن التي حازت قصب السبق بدراساتها حول التفسير البياني للقرآني وتبعتها أخريات من تخصصات