من التاريخ الأوروبي مع الأديان والطوائف المختلفة
الصورة مفارقة جدا في تعامل الإسلام مع خصومه الدينين، فمن البدايات أقرّ بحق الاختلاف الديني (لكم دينكم ولي دين)، ونهى أتباعه عن التعرض للرموز الدينية للمخالفين، كما قال تعالى:( ولا تسبّوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم) [ الأنعام، 108]