كان للإسلام الحظ الأوفر في صيانة الحياة الإنسانية ومراعاة حق الحياة للإنسان من التعدي أو التفويت، فلا مالك للروح إلا خالقها، ولا آخذ لها إلا معطيها ..
شرّح كتاب "مابعد الإنسان" أزمات يعيشها الغرب الذي قدم نفسه صانعا للحضارة الحديثة، كما دق ناقوس الخطر من ضياع مفهوم الإنسان أمام تطور الآلة
فكرة هذا المقال غير النمطي التأصيل الشرعي للدفاع الحقوقي كانت تهنئة بمناسبة عيد الفطر المبارك
عاشت قطر شهراً كاملاً وقد امتلأت أجواءها ومؤسساتها وحواريها وشوارعها ومناطقها بعديد الفعاليات، الثقافية منها والاجتماعية والتجارية وغيرها، بالإضافة إلى الفعاليات الرئيسية وهي منافسات كرة القدم. حيث اختلط مئات الألوف من قارات العالم المختلفة بعضهم ببعض، وحدث تعارف وتآلف بين الشعوب، بعيداً عن مؤثرات إعلامية وسياسية وغيرها في جو غير مسبوق يستدعي التوقف بعض الشيء
في حوار الأديان تفعيل للمبادئ والأخلاق والحقوق الإنسانية وتعزيز للسلم والتعايش المشترك .. هنا بعض القواعد العلمية للتعامل مع المصطلحات الواردة في هذا الإطار
أهمية الفقه الإسلامي في بيان أوجه الحق وإنشاء الأحكام مرتبة على التصرفات التي يمارسها الناس وحجة ذلك من خلال العودة إلى المصادر
وصف لحقيقة الشهادة وحكمها في الإسلام، وحكم إثبات الحقوق من خلال شهادات النساء منفردات في الدين، والحالات التي تقبل شهادة المرأة دون الرجل
كان ضمن أساليب النبي صلى الله عليه وسلم في التربية هديه في ترقية المرأة وتحرير طاقاتها، وهذا المقال يعالج بعض ملامح أو معالم هذه التربية.
على مدار يومين، التقى ممثلون لنحو 300 منظمة حكومية وغير حكومية ومدافعون عن حقوق الإنسان وعاملون في مجال الإعلام والتكنولوجيا ووخبراء ونشطاء وممثلون عن شركات التواصل الاجتماعي، وذلك في إطار "المؤتمر الدولي حول وسائل التواصل الاجتماعي، التحديات وسبل دعم الحريات وحماية النشطاء" الذي عقد في الدوحة، حيث طالب المشاركون بضرورة إنجاز قانون يحفظ حقوق الإنسان، ويكون مرجعا لحماية الحق المدني، خاصة في ما يتعلق بالشفافية والحجب، ونبذ خطاب الكراهية والتطرف والتطاول على الأديان وحماية الخصوصية والحقوق الفكرية.
ضمن أعمال المؤتمر الدولي الذي نظمته هذا الاسبوع اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في الدوحة بعنوان "الآليات الوطنية والإقليمية والدولية لمكافحة الإفلات من العقاب وضمان المساءلة بموجب القانون الدولي"، عقدت ورشة عمل تطرقت للمبادئ الأساسية والتوجيهية لجبر الضرر، ترأستها كاترين سميث المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بمسؤولية الحماية.
في القانون الدولي لحقوق الإنسان، الإفلات من العقاب يعني عدم تقديم مرتكبي انتهاكات حقوق الإنسان إلى العدالة، وهذا بحد ذاته يشكل نكرانا لحق الضحايا في العدالة والإنصاف. وفي جميع أنحاء العالم، يعمل العديد من المدافعين عن حقوق الإنسان على مكافحة الإفلات من العقاب والدفاع عن حقوق الضحايا. ويعتبر غياب المساءلة في الاعتداءات على المدافعين عن حقوق الإنسان واحدة من أكبر التحديات التي تواجه الحركة الدولية لحقوق الإنسان.
سيطرت على فكرة حقوق الإنسان اليوم فلسفات غربية وحضاراتها، وإن كانت حركة حقوق الإنسان تصنف ضمن التطورات الإيجابية التي شهدتها البشرية في هذا الزمان. غير أن هذه الحركة تفتقر إلى المرتكزات الثابتة والغايات الواضحة والمعايير الضابطة حتى تصان من العبث، وتخدم الإنسان بحق، وتحقق إعمار البلاد. وحسب تقويم الدكتور أحمد الريسوني لحركة حقوق الإنسان المعاصرة،
لأول مرة في دولة عربية، استضافت قطر ممثلة باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان مؤتمرا دوليا حول “دور المفوضية السامية لحقوق الإنسان في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في المنطقة العربية” خلال الفترة من 13 إلى 14 يناير 2016 وبالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان وجامعة الدول العربية و الشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان. في
يهدف البرنامج إلى توعية الطلاب حول طرق وأساليب مكافحة الاتجار بالبشر، والتركيز على تعليم الطلاب كيفية حماية أنفهسم من الاستغلال عبر الأنترنت