يدرك أرباب العقول من المتمرسين في البحث العلمي أن بعض الأسئلة تحتاج إعادة صياغة، أو تصحيح وتصويب، أو تفكيك قبل الإجابة عليها. لعل عنوان المقال من نوع الأسئلة التي لا يُعرف لطرحها معنى إلا الهدم والنقد أو المغالطة..
في هذا الحوار يتحدث د. إبراهيم بن صالح النعيمي رئيس"مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان" عن مجال حوار الأديان في قطر والعالم وعن آلياته وعقباته
في إطار معرض الدوحة للكتاب قدم مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان ندوة ثقافية بعنوان "آفاق نشر ثقافة الحوار وتعزيز تحالف الحضارات في قطر".
عدم وضوح مفهوم حوار الأديان سبب بعض الإشكالات .. فما هو التعريف الصحيح لحوار الأديان ؟
في حوار الأديان تفعيل للمبادئ والأخلاق والحقوق الإنسانية وتعزيز للسلم والتعايش المشترك .. هنا بعض القواعد العلمية للتعامل مع المصطلحات الواردة في هذا الإطار
ما موقف الإسلام من حوار الأديان ؟ الإجابة متوقفة على معرفة مفهوم حوار الأديان وتاريخ نشأته.. فهل اخطأت بعض المصادر العربية في التعريف ؟
موقف الإسلام من حوار الأديان جزء لا يتجرأ من موقفه من التعامل مع غير المسلم المخالف في العقيدة، سواء أكان ذميا أو مواطنا أو غير ذلك
في كتاب "الإسلام رمز الأمل.."يؤكد هانس كونج أن الإسلام أساس الأخلاق العالمية وأن جميع الأديان تحوي مجموعة من القيم الأخلاقية المشتركة.
"الحضارة الإسلامية-المسيحية".. مفهوم جديد قدمه ريتشارد بوليت أستاذ التاريخ بجامعة كولومبيا وعضو جمعية الدراسات الشرق الأوسطية
السؤال المحرج للعلمانية هو: هل ينبغي فرض اللائكية في مقابل الديني، وعلى حساب الحرية الفردية إذا اقتضى الأمر، أم إن التجديد الديني ما هو إلا انعكاس للتنوع، وللغنى وللحرية الإنسانية؟
الحوار مع (الآخر) أمرٌ ضروري، ولكنَّ الحوار مع (الأنا) يبدو في عالم اليوم أشد ضرورة، لأننا لا يمكن أن نساهم في تشييد العالم الفسيح، في حين أن بنياننا نحن يبقى واهيا كبيت العنكبوت
هناك تردد شديد - وبخاصة في صفوف المسلمين - وتحفظات كثيرة بشأن الاهتمام بحوار الأديان، وأغلب التحفظات مبنية على أساس إدراك يحتاج إلى إعادة نظر في حد ذاته