تميزت السويد في إعادة التدوير واستخدام النفايات وبلغت عمليات توليد الطاقة فيها أكثر من 50٪ من مصادر الطاقة المتجددة
انتهت محادثات المناخ للأمم المتحدة في باريس بتوقيع 195 دولة لاتفاق يتصدى لظاهرة الاحتباس الحراري. ويعتبر هذا الاتفاق إنجازا مهما وتاريخيا إلا أنه غير كاف. وحتى يكون كافيا لتجنب التغير المناخي الخطير وانتصاراً غير متوقع بالنسبة للدول الضعيفة، هناك خمسة أشياء ستساعدنا في فهم ما تم التوصل إليه في قمة باريس. 1- هذا الإتفاق حدث
ما تزال النفايات أحد المخاطر البيئة التي تهدد المجتمعات العربية وذلك بسبب الأساليب التقليدية في التعامل معها، والتي أدت إلى إهدار ثروة ذات عوائد اقتصادية . ووصل العالم اليوم لمراحل متقدمة للاستفادة من هذه النفايات من خلال ” التدوير” ( recycling ) وهي عملية يتم فيها إعادة تصنيع واستخدام المخلفات بعد جمعها وفرزها حسب أنواعها