هذه أحاديث موضوعة عن الحج، لم يقلها الرسول ﷺ؛ فاحذرها..
صوم عرفة
(1) [حديث]: “صوم يوم عرفة كصوم ستين سنة”.
صوم أول ذي الحجة
(2) [حديث]: “في أول ليلة من ذي الحجة، وُلِدَ إبراهيم، فمن صام ذلك اليوم كان كفارة ثمانين سنة، وفي تسع من ذي الحجة أنزل توبة داود؛ فمن صام ذلك اليوم كان كفارة ستين سنة”.
صوم يوم التروية
(3) [حديث]: “من صام يوم التروية أعطاه الله مثل ثواب أيوب على بلائه، وإن صام يوم عرفة أعطاه الله -عز وجل- مثل ثواب عيسى ابن مريم، وإن لم يأكل يوم النحر حتى يصلي أعطاه الله ثواب من صلى في ذلك اليوم؛ فإن مات إلى ثلاثين يومًا مات شهيدًا”.
الحج والرضا
(4) [حديث]: “إن الله لا ييسر لعبده الحج إلا بالرضا؛ فإذا رضي عنه أطلق له الحج”.
الحج والزواج
(5) [حديث]: “من تزوج قبل أن يحج فقد بدأ بالمعصية”.
الحج والاستطاعة
(6) [حديث]: “مَن ملك زادًا وراحلة تبلغه إلى بيت الله الحرام ولم يحج؛ فلا عليه أن يموت يهوديًّا أو نصرانيًّا”.
دعاء عرفة
(7) [حديث]: “ما من عبد ولا أمَة دعا الله ليلة عرفة بهذه الدعوات وهي عشر كلمات ألفَ مرةٍ إلا لم يسال الله شيئًا إلا أعطاه إلا قطيعةَ رحمٍ أو مأثمًا: سبحان الذي في السماء عرشه، سبحان الذي في الأرض موطئه، سبحان الذي في البحر سبيله، سبحان الذي في النار سلطانه، سبحان الذي في الجنة رحمته، سبحان الذي في القبور قضاؤه، سبحان الذي وضع الأرض، سبحان الذي لا ملجأ ولا منجى منه إلا إليه”.
خطبة عرفة
(8)[حديث] [حديث ابن عمر] خطبَنَا رسول الله- ﷺ- عشية عرفة: “أيها الناس إن الله قد تطول عليكم في مقامكم هذا؛ فقبل من محسنكم، وأعطى محسنكم ما سأل، ووهب مسيئكم لمحسنكم إلا التبعات فيما بينكم، أفيضوا على اسم الله تعالى، فلما كان غداة النحر قال: أيها الناس: إن الله تعالى قد تطول عليكم في مقامكم هذا، فقبل من محسنكم، وأعطى محسنكم ما سأل، ووهب مسيئكم لمحسنكم، والتبعات فيما بينكم ضَمِنَ عِوَضَهَا من عنده، أفيضوا على اسم الله؛ فقال أصحابه: يا رسول الله أفضتَ بنا بالأمس كئيبًا حزينا، وأفضتَ بنا اليوم فرحًا مسرورًا؛ فقال: سألتُ ربي بالأمس شيئًا لم يَجُدْ لي به، فلما كان اليوم الثاني أتاني جبريل -عليه السلام- قال يا محمد: إن الله -تعالى- قد أقر عينك بالتبعات.
دعاء عرفة
(9) [حديث]: ليس في الموقف بعرفة قول ولا عمل أفضل من هذا الدعاء، وأول مَن ينظر الله إليه صاحب هذا القول إذا وقف بعرفة؛ فيستقبل البيت الحرام بوجهه، ويبسط يديه كهيئة الداعي، ثم يلبي ثلاثًا، ويكبر ثلاثًا، ويقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت بيده الخير، يقول ذلك مائة مرة، ثم يقول: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أشهد أن الله على كل شيء قدير، وأن الله قد أحاط بكل شيء علمًا، يقول ذلك مائة مرة، ثم يتعوذ من الشيطان الرجيم، إن الله هو السميع العليم يقول ذلك ثلاث مرات، ثم يقرأ فاتحة الكتاب، ويبدأ في كل مرة بـ”بسم الله الرحمن الرحيم” وفي آخر فاتحة الكتاب يقول في كل مرة: “آمين”، ثم يقرأ “قل هو الله أحد” مائة مرة، ثم يقول: “بسم الله الرحمن الرحيم”، ثم يصلي على النبي- ﷺ- يقول صلى الله وملائكته على النبي الأمي وعليه السلام ورحمة الله وبركاته، ثم يدعو لنفسه ويجتهد في الدعاء لوالديه ولقرابته ولإخوانه في الله من المؤمنين والمؤمنات؛ فإذا فرغ من دعائه عاد في مقاله هذا يقوله ثلاثًا، لا يكون له في الموقف قول ولا عمل حتى يُمسي غير هذا، فإذا أمسى باهى الله به الملائكة يقول: “انظروا إلى عبدي استقبل بيتي، وكبَّرني، ولبَّاني، وسبَّحني، وحمدني، وهلَّلني، وقرأ بأحب السور إليَّ، وصلى على النبي، أشهدكم أني قد قبلتُ عمله، وأوجبتُ له أجره، وغفرتُ له ذنبه، وشفَّعتُه فيمن يشفع ولو شفع في أهل الموقف شفَّعتُه فيهم”.
زيارة النبي ﷺ
(10) [حديث]: “مَن حج البيت ولم يزرني؛ فقد جفاني”.
فتح المدينة
(11)[حديث]: “فُتحت القرى بالسيف، وفُتحت المدينة بالقرآن”.
وفاة الحاج
(12) [حديث]: “مَن مات في هذا الوجه مِن حاج أو معتمر، لم يُعرَض ولم يُحاسَب، وقيل له: ادخل الجنة”.
ميت الحرمين
(13) [حديث]: “مَن مات في أحد الحرمين؛ استوجب شفاعتي، وجاء يوم القيامة من الآمنين”.
(14) [حديث]: “مَن مات بين الحرمين حاجًّا أو معتمرًا بعثه الله بلا حساب عليه ولا عذاب”.
(15) [حديث]: “يُدخِل الله بالحجة الواحدة ثلاثة نفر الجنة: الميِّتَ، والحاجَّ، والمنفذ له”.
يثرب
(16) [حديث]: “مَن قال للمدينة يثرب؛ فليستغفر الله ثلاث مرات”.
(17) [حديث أنس] “طفتُ مع رسول الله- ﷺ- في يوم مطير فقال: استأنف العمل”.
الحج عن الغير
(18) [حديث]: “مَثَلُ الذي يحج من أمتي عن أمتي كمثل أم موسى كانت ترضعه، وتأخذ الكِرَاءَ من فرعون”.
دعاء المحرم
(19) [حديث]: “إذا أحرم أحدكم فليؤمن على دعائه، إذا قال: “اللهم اغفر لي”؛ فليقل: “آمين” ولا يلعن بهيمة ولا إنسانًا؛ فإن دعاءه مستجاب، ومَن عمَّ بدعائه المؤمنين والمؤمنات استُجِيبَ له”.
الصفا والمروة
(20) [حديث]: “مَن توضأ؛ فأحسن الوضوء، ثم مشى بين الصفا والمروة، كُتِبَ له بكل قدم سبعون ألف درجة”.
(21) [حديث]: “لا يقولن أحدكم: إني حاجٌّ؛ فإن الحاج المحرم”.
فضل الركن اليماني
(22) [حديث]: “ما أتيْتُ الركنَ اليمانيَّ قط إلا وجدتُ جبريل قائمًا عنده يقول: يا محمد اسْتَلِمْ، وقل: اللَّهمَّ إني أعوذ بك من الكِبْر والفاقة ومراتب الخزي في الدنيا والآخرة، قلت يا جبريل لماذا؟ قال لأن بينهما حوضًا يليه سبعون ألف مَلَك؛ فإذا قال العبد هذا قالوا آمين”.
إقرأ أيضا :
الحج والعمرة
ماء زمزم
(23) [حديث]: “لا يجتمع ماء زمزم ونار جهنم في جوف عبد أبدًا، وما طاف عبد بالبيت إلا وكتب الله له بكل قدم يضعه مائة ألف حسنة؛ فإن صلّى عدلت صلاته بأربعة آلاف حسنة وخمسمائة ألف حسنة”.
ثواب الحج
(24) [حدث]: “مَن حجَّ حجة الإسلام، وزار قبري، وغزى غزوة، وصلّى في بيت المقدس، لم يسأله الله عما افترض عليه”.
(25) [حديث]: “إذا خرج الحاج من بيته كان في حرز الله؛ فإن مات قبل أن يقضي نسكه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وإنفاقه الدرهم الواحد في ذلك الوجه يعدل أربعين ألف درهم فيما سواه من سبيل الله”.
(26) [حديث]: “لو يعلم الناس ما للحجاج من الفضل عليهم لأتوهم حتى يغسلوا أرجلهم”.
(27) [حديث]: “مَن قضى مناسك الحج من مكة إلى أن يعود فيما يبلغ، قُضِيَ عنه دَيْنُهُ ما كان قديمًا وحديثًا”.
وداع من حج
(28) [حديث]: “مَن شيَّع حاجًّا أربعمائة خطوة، ثم عانقه وودعه، لم يتفرقا حتى يغفر الله له”.
الحج والتلبية
(29) [حديث]: “لما نادى إبراهيم بالحج لبَّى الخَلْق؛ فمن لبَّى تلبيةً واحدةً حجَّ حجةً واحدةً، ومَن لبَّى مرتين حجَّ حجتين، ومَن زاد فبحساب ذلك”.
قصة عن حفر زمزم
(30) [حديث]: “حفر عبد المطلب بئر زمزم؛ فوجد فيها طشتًا من ذهب، فيه أربعة أركان على كل ركن منها مكتوب سطر، السطر الأول: لا إله إلا أنا الديان، ذو بكة، أُرَخِّصُ الشيء مع قلته، والسطر الثاني: “أنا الله لا إله إلا أنا الديّان، ذو بكة، أُغَلِّي الشيء مع كثرته، والسطر الثالث: “لا إله إلا أنا الديّان، ذو بكة، أخلق الحبة، وأُسَلِّط عليها الأكَلَة ولولا ذلك لخزنته الملوك والجبابرة، وما قَدَرَ فقير على شيء منه، والسطر الرابع لا إله إلا أنا الديّان، ذو بكة، أُميت العبدَ والأَمَةَ، وأُسَلِّطُ عليهم النتن، ولولا ذلك ما دَفَنَ حبيب حبيبه”.
زيارة النبي وسيدنا إبراهيم عليهما السلام
(31) [حديث]: “مَن زارني وزار أبي إبراهيم في سنة واحدة، ضَمِنْتُ له على الله الجنة”.
(32) [حديث]: “رَحِمَ الله مَن زارني وزمام ناقته بيده”.