وصف أنواع النكبات التي تعرض لها التراث الإسلامي المتوفر في مكتبة المخطوطات الإسلامية وأسبابها، وجهود المسلمين في إرجاعه.
Here is the concise meta description for your content: Discover the rich history of Islamic music and its place among sciences. Explore how it was viewed by scholars like Imam Ghazali and Ibn Abd al-Barr, who considered it part of middle knowledge. Learn about early classifications by Khwarizmi and later definitions from Haji Khalifa, emphasizing its role in spiritual upliftment. Dive into the world of Arabic musical instruments and their significance.
هذا عرض نقدي لكتاب "مصير الثقافة والتراث الثقافي في عصر الحداثة السائلة" الذي يعالج موقع وسمات الثقافة في المجتمع المعاصر
هذه مجموعة من توجهات د. خالد فهمي في التعامل مع التراث الإسلامي وأهمية تشغيله حضارياً في حوار مع إسلام أون لاين.
يتم الاحتفال باليوم العالمي للتراث السمعي البصري ، لرفع الوعي العام بضرورة الحفاظ على الموروث الإنساني والحفاظ علي للأجيال القادمة
لم ينل كتاب في الأدب العربي شهرة كتاب “الأغاني” لأبي الفرج الأصفهاني، وهو منذ أن ظهر من ألف عام قل من لم يسمع به، أو يقرأ طرفا منه، أو يعتمد عليه في شيء مما يتصل بالتاريخ والحضارة. أنفق فيه مؤلفه نصف قرن من الزمان، حتى خرج على الصورة التي هو عليها الآن، وهو كتاب -كما
لكثرة ما ألفه العلامة محمد محيي الدين من كتب الفنون أتى على الأزهر حين من الدهر وجل ما يُدرس في معاهده من تأليفه أو من إخراجه وتحقيقه.
في مجال البحث عن مقاربات التنمية في التراث والظواهر المتعلقة بها، هل لم يكن للمفكرين المسلمين رؤية حيال عمران الدنيا؟
صلاح الدين المنجد (1920-2010) أحد شوامخ المحققين العرب ، استطاع أن يخدم التراث كما لم يخدمه أحد من المستشرقين ..
إن مجتمعاتنا تعيش أزمة حضارية، وتلك حقيقة مؤكدة، ولهذا لم يعد السؤال: هل نحيا أزمة حضارية أم لا؟وإنما: كيف نخرج من الأزمة التي نحياها؟
نظمت مكتبة قطر الوطنية ندوة إلكترونية شارك فيها عدد من الخبراء لمناقشة الجهود المبذولة لمكافحة التهريب والاتجار غير الشرعي بالمخطوطات والمواد التراثية من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
حوار مع الأكاديمي المغربي د. حمزة النهيري؛ وهو أستاذ باحث بمختبر العقائد والأديان بجامعة الحسن الثاني
لطالما أثير النقاش حول مفهوم "التراث الإسلامي"، وكيفية التعامل معه، وحدود مساحات الأخْذِ والترك منه، والمعيار في ذلك.. إضافة إلى تساؤل مهم حول علاقة القرآن الكريم والسنة النبوية بهذا التراث: هل هما داخلان فيه، يسري عليهما ما يسري عليه؛ أم خارجان عنه ومتمايزان؛ بحيث نتعامل معهما بطريقة غير التي نتعامل بها معه؟
مفهوم التراث له امتداد تاريخي من عصر الماضين عبر اللغة والدين والهموم العامة، لكن طرأ على هذا المفهوم بعض التغييرات بسبب الحداثة
من حين لآخر، يثار الجدل حول "التراث" وما يتصل به؛ من حيث أهميته، وكيفية قراءته، وضرورة تجديده، وصولاً إلى إمكانية تجاوزه والنظر إليه على أنه عائق أمام اللحاق بقطار العصر!
المصطلح هو اللفظ الذي يتفق عليه العلماء للدلالة على شيء محدد، ولتمييز معاني الأشياء بعضها عن بعض، وهو صلب عملية المعرفة وجزء هام من أجزاء المنهج ف”العلم لغة أحكم وضعها” كما قيل قديما، وعملية وضع المصطلح قديمة قدم العلم ذاته، وأول من اعتني بها في الإسلام الفقهاء وخصوصا في مرحلة تشكل المذاهب الفقهية وبفضلها أصبح
تناولنا في مقالتين سابقتين بعض القضايا التي ترتبط بتحديد موقف الباحث من التراث والتصورات الأساسية التي تحكم نظرة الباحث وطريقة تعامله معه، وهي أفكار معينة للباحث تتطلب النظر المعمق منه. ونتناول في هذه المقالة القواعد المنهجية للتعامل مع “التراث التربوي الإسلامي” نموذجًا لتخصصات مماثلة في فروع العلوم الإنسانية، وهو نموذج أراد كاتب المقالة تقديمه من
من الظواهر العلمية التي أساء بعض الناس فهمها، ظاهرة التراجعات الفقهية، أو تعديل المفتي فتواه، وتغييره إياها. وهي ظاهرة قديمة تعود إلى العصر النبوي، فمن ذلك ما رواه مسلم في صحيحه عن أبي قتادة قال: قال رجل: يا رسول الله أرأيت إن قتلت في سبيل الله صابرا محتسبا مقبلا غير مدبر يكفر الله عني خطاياي؟
أوضح الأكاديمي الجزائري الدكتور قندوز ماحي، أستاذ الشريعة وتحقيق النصوص بجامعة تلمسان الجزائر، أن الهجوم على التراث العربي والإسلامي له عدة واجهات؛ تختلف في الأسلوب والطريقة وتتحد في الهدف؛ وهو الطمس والتغييب. وأكد في حواره مع “إسلام أون لاين“ ضرورة إحياء التراث، وصولاً إلى قراءة هذا التراث ونقده وتمحيصه وإعمال منهج التحليل والنقد فيه.. محذِّرًا
العقل ملكة من ملكات الإنسان، شبهه حجة الإسلام أبو حامد الغزالي (450 – 550 هـ ، 1058 – 1111م) بنور البصر، وشبه الشرع بالضياء. فمن لديه عقل بلا شرع فهو مبصر يسير في الظلام، ومن لديه شرع بلا عقل فهو أعمى يسير في ضوء النهار، فلا نفع عنده بالضياء. ثم ختم هذا التصوير الفني بقوله:
المؤرخ والصحفي البريطاني “دي بليج” يصف كيف أفرز اللقاء الأول للإسلام مع الحداثة قبل قرنين من الزمن بعض النتائج الإيجابية وينظر إلى ذلك باعتباره عاملا يبعث على الأمل.
نقصد بالتراث الفقهي والمذهبي نشأة حركة “المذاهب الفقهية“، والتي كانت تطبيقا عمليا لممارسة التعددية الفكرية في الواقع الإسلامي، وهذه الحركة الفقهية بلا شك مثلث مرحلة مهمة في إرساء قواعد “التعددية الفكرية” في أصولها ومبانيها الرئيسية. التراث الفقهي “التعددية الفقهية” تضمنت المنظومة الفكرية الإسلامية مناهج وأفكار شتى تعالج المواقف والحوادث المستجدة انطلاقاً من قاعدة “صلاحية الشريعة