في هذا المقال نتعرف أكثر على "نظرية الزيادة بالنقصان” لبكمنستر فولر التي تقوم على مبدأ أساسي: استخدام مواد وجهد أقل لتحقيق إنتاجية وكفاءة أكبر.
في هذه المقالة بعنوان الدراسات المستقبلية بين العاشق والأسيريطرح البروفسور وليد عبد الحي الذي قضى 45 سنة في حقول الدراسات المستقبلية، تساؤلات فلسفية عميقة حول العلاقة المعقدة بين الإنسان وتكنولوجيا المستقبل
من خلال الدراسات المستقبلية هل يمكن للعلم أن يحقق الخلود؟ استكشف كيف تسعى التكنولوجيا وعلماء مثل راي كورزويل وشينيا ياماناكا لعكس الشيخوخة وتحدي حدود الممكن. قراءة في مستقبل البشرية!
المنهج الكمي يحدث ثورة في العلوم مع التركيز على الأساليب الكمية والتحليل الدقيق. اكتشف كيف يؤثر هذا التحول على البحث العلمي والتطور التكنولوجي.
المستقبليات والفكر الإسلامي: دراسة تاريخية وتحليلية لعلم المستقبليات وأهميته في الفكر الإسلامي، وكيف تطورت هذه الدراسات في العالم الغربي والإسلامي.
لا غناء عن استشراف المستقبل ومواكبة الدراسات الجادة المتنامية في "علم المستقبليات" هذا ما تناولته "المجلة العربية" في ملف عددها مارس 2024م.
د.وليد عبد الحي يشرح في هذه الدراسة تطور الدراسات المستقبلية ويبين وأهميتها، باعتبارها العلم الذي يرصد التغير ويحدد احتمالات المستقبل،
نموذج القنفذ والثعلب هو أحد نماذج الدراسات المستقبلية التي تسعى لتحسين دقة التنبؤات المستقبلية في مجالات علمية كثيرة.
محمد الرجراجي بريش أحد رموز علم المستقبليات و خبير الدراسات الاستراتيجية في العالم العربي والإسلامي ولديه العديد من البحوث في هذا المجال
ظاهرة الفضول الإنساني لمعرفة المستقبل تعود إلى عصور قديمة، في هذه المقالة يقودنا الكاتب في رحلة تاريخية لاستكشاف الدراسات المستقبلية
في هذا المقال يشرح الدكتور وليد عبد الحي المتخصص في علم المستقبليات منهجية توظيف المنحنى السوقي في الدراسات المستقبلية.
يناقش هذا المقال المزدوج مسألة المصداقية في الدراسات المستقبلية، وفي موضع مختلف لكنه مرتبط بهذا النوع من الدراسات يناقش الكاتب مسألة التنبؤ طبقا للنظام الشمسي.
يعبر فكر ساردار عن مزيج ثري من المعارف والعلوم. وهو يرى نفسه أنه أقرب إلى أبي الريحان البيروني عالم الإسلام الموسوعي الذي عبر عن تداخل العلوم والمعارف حتى الهويات
في إطار التضافر المعرفي، يعمل باحثون في ميدان الطب( الجهاز العصبي) وعلماء النفس( علم النفس الاجتماعي) وعلماء الدراسات المستقبلية على توظيف “الحدس”(intuition) في مجال التنبؤ في مختلف ميادين الحياة لا سيما التنبؤات التي تعبر عن مستويات دون الاتجاهات الأعظم(Mega-trends) مثل الأحداث والاتجاهات الفرعية والاتجاهات، ثم يتم قياس ومقارنة درجة التقارب والتباعد بين نتائج التنبؤات المبنية
لأن المستقبل يأتي قبل اوانه بفعل تسارع ايقاع التغير ، فان رصد وقياس حركة ومكونات الظواهر وبمنهجية كلانية(Holistic) اضحى احد مسلمات التخطيط لمن يريد الاتساق مع الحياة المعاصرة والتخلص من النظرة الدهرية .
طيلة تدريسي لهذا الموضوع أو خلال الدورات التي اعقدها في هذا الموضوع، كثيرا ما أثار الطلاب او المتدربون موضوع التنبؤات الواردة في النصوص الدينية ، وقد تناقشت طويلا في هذا الموضوع مع أساتذة من كليات الشريعة في الدول العربية، وقد ارسلت لي إحدى الجامعات العربية رسالة دكتوراة عن التنبؤات في الكتب الدينية (القرآن والتوراة بشكل رئيسي). لتقييمها.... وفي سياق هذا الموضوع أود التوقف عند بعض الملاحظات التالية لإثراء المناقشة:
إذا تجاوزنا التراث العربي الاسلامي بما فيه من كهانة وعرافة وما شاكلها من محاولات ، فإن تأصيل دراسة المستقبل كحقل علمي له مناهجه وتقنياته في العالم العربي لا يشير الى ثراء في هذا الجانب، ومع ان فكرة الدراسات المستقبلية طرحت عام 1793 على يد المفكر الفرنسي كوندرسيه والذي تنبا بظاهرة العولمة،فإن الدراسات المستقبلية كمصطلح ظهرت عام 1920 على يد العالم كولم جلفلين(Colum Gilflin)
في إطار مشروع بحثي لمستقبل المنطقة العربية تبين لي ان هناك 32 متغيرا تؤثر على رسم صورة المستقبل العربي، وعند تحليل هذه المتغيرات يجب تحليل التأثير المتبادل بين هذه المتغيرات، وهذا يعني قياس معامل الارتباط بين المتغيرات خلال الفترة من 2000 الى 2010 ثم من 2010 الى 2019، وهو ما يستدعي بناء جدول استنادا الى جداول فرعية عددها 32 ضرب 31 يساوي 992 جدولا. ويتفرع من كل متغير مركزي متغيرات فرعية يصل مجموعها لكل المتغيرات 128 متغيرا فرعيا.
في كتابه حول الطاوية والفيزياء يقول فريتجوف كابرا (Fritjof Cabra) " إن نظريتي الكم والنسبية في فيزياء القرن العشرين، تدفعانا لرؤية قريبة جدا من رؤية البوذية والهندوسية أو الطاوية للعالم، ويزداد التشابه بين الجانبين كلما ذهبنا نحو وصف العالم ما دون الميكروسكوبي....،إن التماثل بين الفيزياء الحديثة وبين الصوفية الشرقية كبير للغاية،ويصل أحيانا حد صعوبة الفصل فيما إذا كان من صنع الفيزياء أو من صنع الصوفيين الشرقيين".
من خلال متابعتي للدراسات المستقبلية الغربية، أود أن أنقل لكم ما يجري في مختبراتهم حاليا: