لا يكاد يمر يوم حتى يدخل إلى رحاب الإسلام وافدون جدد؛ أنار الله بصيرتهم، وزكّى نفوسهم، وهداهم إلى صراطه المستقيم؛ بعد رحلة عناء في البحث عن الحقيقة، وعن المخرج من الأزمة الروحية والعقلية التي وصلت إليها الحضارة المعاصرة. فما الرسالة التي يوجهها أولئك الوافدون الجدد، إلى المسلمين؟
اليوم العالمي للسعادة هو يوم يحتفل فيه العالم كل عام في الـ 20 من مارس . فماهي السعادة وأين مواطنها و كيف نعثر عليها ؟
حقيقة السعادة والشقاء جاء ذكرها في حديث نبوي كريم .. هل التنعم وحياة الرفاهية يمكن اعتبارها من مشاهد السعادة؟
ظن بعض الناس أن السعادة في المال والثراء، ومنهم من توهمها في المنصب والجاه، ومنهم من طلبها في تحقيق الأماني .. أين أجد السعادة ؟ وكيف نصل إليها ؟
صنف يبحث عنها في المال وآخر في الشهرة وثالث في الشهادات .. إليك موانع السعادة التي قد تحول دون الوصول إليها.
سلسلة مقالات للدكتورة سندس العبيد على مفهوم السعادة مـن ثمــرات التزام القيم الإسلامية
اكتشف كيف تُسهم الصلاة والزكاة والحج في تحقيق السعادة الروحية والدنيوية، وفق تعاليم الإسلام.
سلسلة مقالات للدكتورة سندس العبيد تتحدث عن السعادةو الشـعـور بالرضا
عرض أحاديث السعادة في السّنّة النبوية، واستنباط مفهوم سعادة الفرد في الدنيا والآخرة ومكوناتها، وهي كثيرة، ويمكن جمعها في خمسة مؤشرات عامة
لا يخفى على أحد أهمية الإيمان، وعظم شأنه، وكثرة عوائده وفوائده على العبد في الدنيا والآخرة، بل إن الخير كله متوقف على تحقيق الإيمان الصحيح
هذه الدراسة تركز بشكل أساسي على مؤشرات السعادة في السنة النبوية وتبين منهجه - صلى الله عليه وسلم - في تحقيق سعادة الدّارين.
ما زال الحديث موصولاً عن ألفاظ السعادة في السنة النبوية، وقلنا إن السعادة ذكرت بالاسم نفسه في أحاديث عدة في السّنّة النبوية، تحمل لفظ السعادة أو مشتقاته أو مرادفاته
إن مفهوم السعادة في السّنّة النبوية لا تقتصر على لفظ أو ألفاظ، بل على هدي النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهنا محاولة لتتبع هديه
سلسلة مقالات للدكتورة سندس العبيد تتحدث عن السعادة و رؤية لحياة مطمئنة إيجابية
اهتم الفلاسفة منذ القدم بالبحث عن السعادة، واكتشاف ماهيتها، وكيفية تحقيقها، فهي الفردوس المبتغى للإنسان، ومع اختلاف الرؤية الفلسفية اختلفت ماهيتها، وفي الوقت الحاضر أصبح المفهوم حكرا لعلماء النفس، بعد تنحية الفلاسفة، فزاد المأزق، ومُنح الإنسان مسكنات نفسية تُشعره بقشور السعادة لا عمقها.
تقول له: لا بأس عليك؛ غداً تُحلُّ المشكلة، ويُشفى المرض، ويبزغ الفجر، ويتقهقر الظلام، وتتبدّل الأحوال، وتزول المعاناة. فيقول لك: آه من غدٍ… متى سوف يأتي هذا الغد؟ تقول له: انطلق إلى العالم مستبشراً بالخير من الله الكريم؛ خذ بأسباب الحياة، واجتهد في طريق الصلاح، وسيأتيك الغد ضاحكاً بإذن الله. فيقول لك: أي عالَم تريدني