لنتعرف عى لفظ السنة في القرآن الكريم ومفهومها ودلالاتها المتنوعة، من سنن الله الثابتة إلى معاني الإهلاك والعقوبة. تحليل لغوي وشرعي يكشف عن أسرار المصطلحات القرآنية.
سنة التداول الحضاري سنة إلهية تُعْنَى بما يكون بين الأمم والشعوب والحضارات من حركة دائبة بين الصعود والهبوط، أو بين النصر والهزيمة
تعرف على درجة الحديث بشكل مباشر وغير مباشر من خلال كتب ومصنفات علم الحديث، واكتشف قواعد تقييم صحة الأحاديث والمزيد.
مقال يظهر أن تعميم مفهوم السُنة على معنى واحد، أو اختيار معنى لآخر دون مراعاة السياق، وإضفاء ذلك على السنة مزعزع للفقه والفهم الصحيح
ترجمة مختصرة لسيرة شيخ الإسلام تقي الدِّين ابن دقيق العيد أحد الفقهاء والعلماء والمحدثين البارزين الذين برزوا في عصر المماليك في القرن السابع الهجري/الثالث عشر الميلادي.
مقابلة مع الأكاديمي المصري د. رمضان خميس الغريب، أستاذ التفسير وعلوم القرآن في كلية الشريعة بجامعة قطر حول السنن الإلهية، مفهومها وكيفية الاهتمام بها ودورها.
لطالما أثير النقاش حول مفهوم "التراث الإسلامي"، وكيفية التعامل معه، وحدود مساحات الأخْذِ والترك منه، والمعيار في ذلك.. إضافة إلى تساؤل مهم حول علاقة القرآن الكريم والسنة النبوية بهذا التراث: هل هما داخلان فيه، يسري عليهما ما يسري عليه؛ أم خارجان عنه ومتمايزان؛ بحيث نتعامل معهما بطريقة غير التي نتعامل بها معه؟
“قيمة العقل هي في إعماله”..حقيقة أكدها الإسلام، وحث على التمسك بها، وحذر تعطيل الإنسان للحواس التي يستقي من خلالها العقل معرفته ورؤيته، وتدرج بالعقل في عملياته من التفكر والتأمل والتدبر والاعتبار للوصول إلى الحقيقة والغاية من الحياة، والإجابة على سؤال المصير. وقد طالب القرآن الكريم أتباعه بأن ينتقلوا من الحالة العقلية التي يخلقها التفكر
اكتشف أهمية السنن في القرآن ودورها في تشكيل العقل المسلم ومواجهة الأزمات، وكيف تعلمنا النظر في أحوال السابقين.
استوقفتني العبارة في كتيب للدكتور طه جابر العلواني عن الوحدة البنائية في القرآن المجيد، فارتأيت أن تكون عنوانا لقراءة سائدة؛ تنتشر اليوم في فضائنا الإسلامي بعد أن كانت توصيفا لليهود في علاقتهم بالتوراة ! وإذا كان التشبيه بالحمار ينفي حقيقة القراءة، مادام هذا الأخير لا يقرأ ولا يفكر ولا يتعظ ،إلا أننا نتابع اليوم
إن الترجمة للعلماء والتعريف بهم وبأعمالهم ومشايخهم ورحلاتهم وتلامذتهم هو من باب تخليد ذكراهم، وإبراز النموذج والمثال الذي يسعى إليه اللاحقون من طلاب العلم. لذا جدّ العلماء في التصنيف في هذا الباب، وإن كنّا في هذه العصور لم ننهض لأمر الترجمة للعلماء مثلما نهض له العلماء الأقدمون. ورغم المصنفات الضخمة والكثيرة والمتنوعة التي اهتمت
نشأت في تاريخ الإسلام فرق إسلامية تباينت فيما بينها حول مسائل عقدية وأصولية، فإنهم وإن كانوا جميعا يعبدون الله الواحد الأحد، إلا أنهم اختلفوا في صفات هذا الإله المعبود، وفيما يجوز في حقه، وفيما يجب له، وفي مفهوم الإيمان، وفي ضوابط الخروج منه، وفي مشاهد كثيرة لليوم الآخر، أو في عالم الغيب عمومًا. فلماذا تباينت هذه الفرق في فهمها وتصورها عن الإسلام ؟
هذا ما ابتلي به الوحي الثاني في زماننا : قوم من المسلمين الذين يعبدون عقولهم بدل عبادة الله يُعملون معول الهدم في السنة بدعاوى أبعد ما تكون عن العلم وعن حسن النية ، قصدُهم سيء ، يهدفون إلى مسخ الاسلام والتمهيد للطعن في القرآن بعد الإجهاز " العلمي " على السنة.
شاع في الأيام الأخيرة فيديو بعنوان “حقائق صادمة عن البخاري” نشَره موقع “أصوات مغاربية” وشاركه موقع “قناة الحرة”، وهو ما أثار عددًا من التساؤلات دفعت بعضهم إلى طلب توضيحات علمية حول محتوى الفيديو. يدور محتوى الفيديو على خمس مسائل رئيسة سأوضحها ثم أبين ما فيها. المسألة الأولى: يُظهر الفيديو أن نَسَب البخاري يُحيل إلى أنه
كثيرون هم حفظة القرآن من الأمة في وقتنا الراهن، فلا نزال نسمع بين الفينة والآخرى عن تخرج عدد من الحفاظ، وكفى هؤلاء شرفًا أنهم يحملون في صدورهم كلمات ربهم. لماذا لا نجد توجها مماثلا لحفظ السنة النبوية، وبخاصة ممن وهبهم الله قدرة على الحفظ، وهمة على تثبيته ومراجعته؟
هناك العديد من الأحاديث التي تتحدث عن مستقبل الإسلام والأمة الإسلامية، وقلما يخلو كتاب من كتب السنة مما يُعرف علميا بأحاديث (آخر الزمان) أو ما يُسمَّى (أحاديث الفتن) و(أشراط الساعة).
لتعريف السنة النبوية عدة معانٍ في اللغة ، وفي اصطلاح الفقهاء ، وفي اصطلاح المحدثين .. تعرف عليها