العلاقات الإجتماعية

تحتاج الأسرة المسلمة اليوم إلى استعادة ثقافة الاستئذان، وخلق العفة وتقدير الخصوصية.

قد استقرت حكمة الله عز وجل في خلقه وأمره على وقوع التناسب والتآلف بين الأشباه، وانجذاب الشيء إلى موافقه ومجانسه، وهروبه من مخالفه، ونفرته عنه ..

نستطيع القول : إن لكل شيء من الأشياء وجودين : الأول : وجود ذاتي، طابعه العام الاستقلال ، والثاني : وجود ( علائقي ) طابعه العام الافتقار والاتصال ، ونحن في العادة لا نهتم بالوجود الثاني ، ولا نبحث فيه لأن تركيزنا كثيراً ما يكون على الوجود الذاتي ، مع أن الذي ثبت أن ما

ختتم المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث دورته التاسعة والعشرين في السابع من شهر ذي القعدة 1440ه، الموافق للعاشر من يوليو )- تموز- 2019م في مدينة باريس بفرنسا. وكان عنوان هذه الدورة: “أحكام العلاقات الاجتماعيّة في أوروبا ودور المسلمين في تعزيزها” وقدمت لهذه الدورة عدة بحوث في هذا السياق الاجتماعي، هي: تصحيحٌ وتأصيلٌ لبعض المفاهيم. للأستاذ الدكتور/