الفقه

سيرة ذاتية مختصرة للعالم الفقيه أبو العباس أحمد بن قاسم بن عبد الرحمن الجذامي الفاسي الشهير بـ"القبَّاب" أحد فقهاء وعلماء أهل عصره بالمغرب، من حفاظ مذهب الإمام مالك
ذكر الأصوليون بعض الشروط التي يجب توافرها في القائمين على أمر الاجتهاد

مقال يناقش مسألة علاقة الإدارة بالقانون وتطبيقاته على الوجه الأمثل ،و ذلك لأن القانون قد يعتبر لدى كثير من المزاجيين والانتهازيين الإداريين سلاحا ذا حدين.

يناقش المقال هنا موضوعا دار و يدور حوله جدل حاد، وتلاك الدعاوى في هذه المسألة مضمنها أن أبا حامد الغزالي لا علم له بالحديث وعلومه، وأن أخطاءه في هذا المجال كثيرة والكفة مرجحة ضده، إلى آخر ما قيل ويقال. وهذه مقدمة ماكرة تكاد تكون كلمة حق أريد بها باطل، وهذا الباطل يتجلى خاصة في صرف

من المصطلحات التي أنتجتها عصور التقليد في الفقه : مصطلح التلفيق، فهو مصطلح لم يكن معهودًا عند السلف, كما أن الأئمة الأربعة، أبا حنيفة ومالكا والشافعي وأحمد وأصحابهم لم يدرجوه في مدوناتهم وأمهات كتبهم, وإنما هو من مخترعات الخلف ومحدثاتهم.

في هذا الحوار نتوقف مع الدكتور د. بدران مسعود بن لحسن، أستاذ مقارنة الأديان ومناهج دراسة الدين المشارك، بكلية الدراسات الإسلامية- جامعة حمد بن خليفة؛ لنتعرف على أهمية المؤتمر، وأبرز محاوره، والمشاركين فيه، وما يثيره من إشكالات وأطروحات تدفع الفكر الإسلامي نحو الفاعلية والتفعيل.