تهدف دراسة : ملاحظات على مجتمع المعرفة في العالم العربي إلى التعريف بمجتمع المعرفة: ماهيته وخصائصه والإجابة على تساؤلات تتعلق بمجتمعه، كما ترمي إلى الوقوف على مسار مجتمع المعرفة في العالم العربي
كيف تعزز المعرفة من القدرة على الصمود وفتح آفاق جديدة في التعلم والتطور الشخصي.. المقال يناقش أسرار التميز المعرفي
شغلت نظرية المعرفة الباحثين، بوصفها فلسفة للعلوم، وتشكلت كنظرية مستقلة منذ ثلاثة قرون على يد فلاسفة غربيين، أما الفكر الإسلامي فقط طُرحت كثير من مسائلها في مباحث الفلسفة والمنطق وأصول الفقه. وفي هذا الإطار صدر الجزء الأول من كتاب "نظرية المعرفة: دراسات وبحوث" ويتناول المفاهيم التأسيسية
أصبحت قضية البحث العلمي والكتابة والتأليف من القضايا السهلة الميسورة في ظل التقدم الكبير، وتوفر كافة سبل الحصول على المعلومات والقضايا.
هل حقا كما يقول جالتنج "الإنسان حيوان أسطوري"؟ وما أهمية الأسطورة في حياة البشر؟ وهل نقرأ الأساطير "بخبث علمي" أم لمجرد الترفيه؟
حمل كتاب " إحراق الكتب : تاريخ الهجوم على المعرفة" مشاهدات وتجارب دونها مدير مكتبة شهيرة قدم فيها توصيفا لأبرز التحديات التي تواجهها المعرفة
برامج التواصل ليست مصدرا للمعرفة، المشكلة أن غير المختص سرعان ما يتبنى المنشور الذي قرأه، ويبدأ يجادل فيه، ولا يشعر بالحاجة إلى مراجعة المختصين
من خلال المزيد من البحث قد نصل إلى المزيد من الإدراك للموازنات العميقة التي بثها الخالق جل وعلا في هذا الوجود
الوعي البشري سيظل يعاني من شيء من الأسر، وشيء من الحيرة والارتباك, وسندرك مدى وطأة تلك المعاناة إذا عرفنا أن على الوعي نفسه أن يحرر ذاته من القيود التي صنعها،
ظهرت يقظة المصلحين ورجال العلم في الجزائر، كما ظهرت طبقة من المثقفين يؤمنون بضرورة الإصلاح الديني الشامل بوصفه الأساس في بناء الدولة والعمران، فأدى ذلك إلى الحد من انتشار ادعاءات الطرق الخارجة عن الكتاب والسنة وتمَّعزل الكثير منها عن الشعب. كان اهتمام ابن باديس بالتصوف والطرق الصوفية لغاية إصلاحية ودينية وهي تنقية الدين من مظاهر
تعد مسألة القراءة الجديدة للمتن القرآني من أهم القضايا الفكرية في الفلسفة الإسلامية المعاصرة، وقد شهدت عدة تجليات، ونحن هاهنا وقفنا ـ محاولين ـ رصد رؤية أبي القاسم حاج حمد، الذي حاول هو الآخر إعادة النظر في المداخل التأسيسية للرؤية التراثية للقرآن، والتي ظلت سائدة إلى الآن، واقترح إذ ذَّاك تجديدا نوعيا، يتأصل على المنهجية المعرفية التي منطقها التحليل الإبستمولوجي للقرآن، بوصفه المعادل الموضوعي للوجود الكوني وحركته، و تصبح الغاية من هذه الإبستمولوجيا التحليلية هي الاستيعاب والتجاوز من جهة، ونقد منطق فلسفة العلوم الطبيعية والإنسانية المعاصرة من جهة ثانية، وبهذا فقط يتحقق التجديد الذي سمَّاه أبو القاسم حاج حمد بأسلمة المعرفة والمنهج.
فطَرَ اللهُ –عزَّ وجل– النفوسَ على حب الاطّلاع والاستقصاء، فنحنُ كلما اطلعنا على سِرٍ من الأسرار تطلّعنا إلى ما وراءه، في سياقِ فهمٍ لا ينقطع، والتقدمُ البشريُّ على صعيد التراكم المعرفي مَدِينٌ في الحقيقة لهذه الفطرة. ومن الملاحَظ أن فهمَنا للأشياء متوقفٌ على فهمنا للعلاقات التي تربط بينها، كما أنه متوقف -إلى حد بعيد- على
نحن نعيش في عالم يزداد ازدحامًا، حيث تتكاثر الأشياء غير المطلوبة، وأنا اليوم لا أريد أن أتحدث عن المدن المليونية، ولا عن الأجواء المزدحمة بالطائرات والأقمار الصناعية، كما لا أريد أن أتحدث عن المحلات التجارية المزدحمة بالسلع والأشياء، إنما أريد أن أتحدث عن ازدحام القوانين والنظم والمعادلات. كلما زادت معرفتنا بسنن الله –تعالى- في الخلق،
تعرف على تأثير القراءة في تحول الثقافات والمعرفة، وكيفية تراكمها عبر الأجيال باستخدام القلم.