فقهاء

تضمنت خطة الكتاب كما وضعها الآجري إبراز مكانة العالِم في الإسلام، ومظاهر التشريف التي خصته بها الآيات والأحاديث النبوية. إلا أن الأمر مشروط بالتزام آداب وأخلاق محددة، سواء في طلبه للعلم أو عند نشره وتبليغه

فقدت الأمة الإسلامية عالما من علمائها المخلصين يوم الجمعة الخامس من يونيو 2020، حيث أُعلن عن وفاة علامة اللغة والتفسير في اليمن الشيخ عبد الواحد الخميسي الذي وافته المنية عن عمر يناهز 53 عاما، في رحيل مؤلم وقاس إثر إصابته بوباء كورونا في صنعاء.

تذكير بأحد بناة الحضارات ومنظري الطب، المفكر والفيلسوف والفقيه والمؤرخ أبو محمد علي بن حزم الأندلسي.

كتاب ألفه العلاّمة عبد الله كنون ليحامي عن العطاء الإبداعي للفقيه، ويُثبت أن له قدما راسخة في دنيا الأدب والتعبير الجمالي عن أحوال النفس البشرية

سعد بن عماد الكعكي مع تقدُّم الزمان ومُضِيّ السنوات، تتفاقم المشكلات، وتكثر الفتن والنوازل، فتختلف الوقائع وظروفها، وتتبدّل أفهام الشعوب وعاداتها، فتزداد الحاجة لورثة الأنبياء، لكن قدَر الله قد سبق بالنفاد، فلا يمضي عام إلا وقد وارَى الترابُ عنّا ثُلّة من العلماء الأفذاذ، يذهبون ولا يسدُّ الثغر مَسَدّهم أحد!. الحاجة للعلماء لا تكمن في

يقول الله تعالى على لسان سيدنا إبراهيم : { يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 88، 89] آية من يطالعها يتوقع أن يكون للقلب في المدونات الإسلامية حديث طويل عن ضرورة سلامته، وضمانات استمراره سالما من الأمراض، وقد قالوا في تفسير القلب السليم : “أظهر ما قيل