التطرف بين “ذئبنا المنفرد ” و ” كلبهم الشارد”
تخونني الذاكرة في العثور على " عقيدة دينية أو مذهبية أو آيديولوجية علمانية من قومية أو اشتراكية أو ماركسية أو ليبرالية" لم تعرف التشظي في بنياتها التنظيمية أو لم تعرف بروز الاشتقاق الفكري الذي يجنح بعيدا عن الفكرة المركزية ،بل ان التناحر الداخلي بين المصطفين وراء نفس الفكرة هو ظاهرة تاريخية يمكن سرد العشرات من الأدلة عليه.